وجهات نظر
سعد الدغمان
سيظن القارئ أن العنوان لفلم يُعد الكاتب لسيناريو فصوله
وأحداثه، والحقيقة طبعا على غير هذا التصور أيها السادة، لذا نقول من منكم يعرف
مرشحي وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) في العراق للانتخابات
القادمة، وهم ليسوا بالجدد طبعا، فقد خاضوا الجولة السابقة وربما التي قبلها،
وسيخوضون القادمة وسيفوزون، مؤكد إنها ليست معلومة جديدة، لكنها بالنسبة لي
والكثيرين من أمثالي (جماعة الله كريم) جديدة، بل حديثة وتازة ( لنك) حسب الوصف
الشعبي العراقي.
عن نفسي لم اسمع
بها إلا يوم أمس، وأنا الذي ادعي باني أعرف ما يخفى (كاشف الغطاء عن عملاء
الاحتلال) لكن ليس السيد الموقر (وعذرا للسيد، سياق الموضوع تطلب)، لكن الحقيقة
كانت على غير ذلك، فأنا ومثلي كثر يقيناً لا نعلم خفايا الأمور كموضوع أن السيد
الحكيم الصغير عمار، (والصغير صفة لا نقصد منها شيء سوى عامل العمر، نسبة إلى
الجيل السابق الذين رحلوا، والجيل الجديد من آل الحكيم الذين يمثلهم اليوم السيد
عمار)، أن السيد الحكيم الصغير لم يترك لنا موقفا واضحاً تجاه ما ارتكبه السيد
المالكي من جرائم، وذهب ليتحالف بالضد منه داعياً إلى اختيار الأصلح، بينما من
واجبه كوريث لسلالة عائلية تقول أنها تمثل الحق وتعمل به، مثله في ذلك مثل
المرجعية الرشيدة، وهذا قال عنه إمام الزاهدين أسد العرب وقتال الصناديد علي بن
أبي طالب عليه السلام (لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه)، فهل خشي السيد السير
في هذا الطريق الموحش ولم يسمي الأسماء بمسمياتها، بل قال للأعور (أنت كريم العين).
هذه واحدة تحتسب على السيد عمار، في وقت نحن أحوج ما نكون لشخص
يقول له (أنت أعور) ، حتى يستبين الناس الخيط الأبيض من الخيط الأسود، ولا حاجة
للون الرمادي نتعامل به من أجل دقة الوضوح والموقف، تحت مسمى مستشارين كبار دخلت
مجموعة 195 الأراضي العراقية منذ أول يوم للاحتلال وبرفقته، كأدلاء خيانة، وربما
الموضوع أكبر من ذلك، حيث لم يفصح لي صديقي العزيز، والذي هو صديق مقرب من بعض
أولئك السادة المستشارين المنضويين في هذه المجموعة المارقة، والتي سنذكر أسماء
بعض منهم، كما نقل لي صديقي، وهو من عراقيي الخارج ويعرف مجموعة المستشارين نقلاً
عن ألسنتهم التي نطقت كفراً حين تعاونت مع المحتل وجاءت معه، وهذه في عرف الأشراف
العرب وليس غيرهم ( ما يلبس عليها هدوم)، أهل العمارة أهل البصرة، أهل الناصرية، أهل الجنوب عموماً
مالكم استحليتم التعامل مع من خانوا، وطاب لكم الجلوس معهم بحجة العداء للنظام
السابق حتى ضيعوا العراق، ووضعونا اليوم على أعتاب مرحلة التقسيم.
صديقي الذي نقل خبر هؤلاء وعرفهم عن قرب، وهو الذي نقل لي أسمائهم ومسمياتهم (وناقل الكفر ليس بكافر) كما يقول دولة الرئيس نوري المالكي، ومرة أخرى أكرر لا أعلم من أين جاءت تسمية (دولة الرئيس) وهي مقززة جدا ومشوهة، ولا تليق بمؤسسة رئاسة الوزراء، وهي ليست بمصطلح عراقي على العموم، هو وكل من في هذه المؤسسة لا ينتمي للثقافة العراقية بصلة.
هؤلاء المستشارين لازالوا يتقاضون رواتبهم من السفارة الأمريكية، ويدارون من قبلها، ما يعني أن خدماتهم لازالت مستمرة، وأن سفارة الاحتلال لم تستغن عنهم كما استغنت عن الكثير من الكلاب الذين روجوا وتأمروا وجاءوا مع المحتل، أمثال (الخائن موفق الربيعي) و(الخائن وفيق السامرائي) وغيرهم الكثير، وما يعني أيضاً طالما لم يستغن عنهم الاحتلال لحد الآن أن هناك مخططات تحاك وتدبر في المستقبل يتم تنفيذها من قبل المستشارين الغير أعزاء.
هؤلاء المستشارين ينتمون لقوائم متعددة منها قائمة رئيس الوزراء، وقائمة البديل العراقي، والفضيلة، ومنهم من شغل منصب محافظ، كالسيد محافظ كربلاء، ومحافظ النجف، وآخرون عملوا في مجالس المحافظات، ومجالس الاستثمار كالسيد طه التميمي من ائتلاف دولة القانون ومرشح اليوم على نفس الكتلة تحت رقم 41، والذي عمل مستشاراً لقوات الاحتلال في مجال الاستثمار في البصرة، وهو يحمل الجنسية الأمريكية. ومن كتلة البديل السيد حسن سرحان الساعدي والذي عمل مستشاراً في محافظة ميسان، وشغل منصب عضو مجلس المحافظة، على الرغم من كونه من أهالي البصرة، والآن مرشح في قائمة ائتلاف البديل العراقي ويحمل الرقم 13 في البصرة، وسرحان لازال يتقاضى راتبه التقاعدي من مجلس محافظة ميسان والبالغة قيمته 4 ملايين دينار، ومعروف عنه أنه يدير مكتب (.........) في ميسان.
وثالثهم الذي أشار له صديقي الذي هو أدرى بشعابها، السيد رمضان البدران مرشح رقم 3 في كتلة الفضيلة، وكان يشغل منصب مستشار الأهوار لدى القوات الأمريكية المحتلة، وهو اليوم يعمل في مزارع الأسماك وتطويرها وشريك للقاضي المثير للجدل وائل عبداللطيف، ووائل هذا معروف عنه قضية معينة سجن على أثرها في زمن النظام السابق، وهي ليست بقضية سياسية كما يدعي، بل من القضايا المخلة حسب المصدر (يعني ما عندي فلوس يشتكي علي أحد منهم)، أنا أنقل عن المصدر.
أما عن السيد طه التميمي فالرجل لازال مسيطراً على صنوف المقاولات ومجال الاستثمار بالبصرة إلى يومنا هذا، بحكم كونه مستشاراً اعتمدت عليه القوات الأمريكية صاحبة الخبرة والحداثة والتكنولوجيا والعلوم في كل شيء، ما الذي دعاها لتعتمد على مجموعة من الفاشلين لتمنحهم عناوين رنانة (مستشارين) ولا نعلم بأي مجالات العلوم يتم استشارة هؤلاء من قبل القوات المحتلة بإدارة البلاد، والنتيجة إن العراق وصل إلى ما هو عليه نتيجة استشارات السادة المستشارين وجهودهم الجبارة.
وهؤلاء جميعهم يحملون الجنسية الأمريكية، وليسوا هؤلاء لوحدهم بل مثلهم السيد عصام الديوان مستشار وزير الرياضة والشباب، والزرفي محافظ النجف، ومحافظ كربلاء كما ذكر مصدر المعلومات الموقر، والذي استقى المعلومات من ألسنتهم، حيث قالوا أدخلتنا القوات الأمريكية دورات خاصة وتم ترشيحنا لنكون ضمن قائمة (195) وهي قائمة تضم مستشاري العراق لدى الأمريكان، ويقول صديقي العزيز، وهي معلومات حقيقية وأقسم بالله أني نقلتها عن صديق، كما يقسم هو (الصديق) أنها حقيقية ودقيقة، كما يقسم أنها ليست للتسقيط أو الدعاية الانتخابية، والرجل لا علاقة له بالانتخابات لا من قريب ولا من بعيد، سوى أنه يريد أن يصل العراق وأهله إلى بر الأمان، وأن تتحقق للشعب أمنياته في الوحدة والعيش الرغيد الهانئ، بعيداً عن الدم الذي صبغ العراق بلونه، والفساد الذي أذهب هيبة الدولة وضيعها، والميليشيات التي تديرها الحكومة لزرع الفرقة والتناحر والتقاتل بين أبناء العراق، وهم الذين طالما عاشوا موحدين متكاتفين منذ بابل والى أن جاء السادة المستشارين بشرورهم وأحرقوا ودمروا.
بعد هذا العرض الخاص لجزء من حياة السادة المستشارين وتاريخهم الحديث، نتساءل: لماذا تحتاج القوات المحتلة مثل هؤلاء الخونة بعد رحيلها كما يدعي السيد المالكي؟ ولماذا تحتاجهم بعد خروج العراق من البند السابع الذي صدع أسماعنا بتفاصيله السيد هوشيار زيباري وزير الخارجية؟ ليتضح فيما بعد أن العراق لازال تحت طائلة هذا البند اللعين، وأنه لم يرفع عن العراق، (شلون وليش تكذب علينا)، (ويعني أنت تفتهم أكثر من وزير الخارجية)، نعم أنا افهم أكثر لأني أتحدث بلا خوف وبصراحة ولكل الشعب، ولا أكذب والله شاهد ورقيب، ولم استوحش طريق الحق، تيمنا بقول الإمام علي رضي الله عنه، ولن أخاف والله، ولو كان الوزير ورئيس الوزراء صادقين لعرضوا على الشعب كل الحقائق، وعل كل المنظمات الدولية ومنها (الفيفا) وهي منظمة دولية يعرفها أهل الرياضة والكرة، ولا أعرفها أنا كوني لست من أولئك الكرويين، ولا اعنى (محمد الكروي) بطل مجزرة الحويجة ومرتكب جريمتها بقتل الأبرياء العزل، وهي ليست من عادات العرب، رغم أن الكروية عرب أشراف ، لكن لا نقول إلا ( رحمه الله وغفر له) وأفضى إلى ربه وهو الحكم.
الفيفا أيها السادة منذ أيام قليلة فرضت غرامات على أحد النوادي الرياضية اللبنانية، ونادي الزمالك المصري، اللذان جاءا للعب بمدينة البصرة الرياضية التي أفتتحها نوري المالكي مرات ولازالت غير مفعَّلة، كون أن تلك الأندية خرقت الحظر على الرياضة العراقية، والتي تمنع قوانين الفيفا من خلالها اللعب في العراق وفق البند السابع، الآن تقولون (صدك والله ) وقبل دقيقة نعتموني بالكذب، هذا وان الناديين المذكورين أحالوا الغرامات المفروضة عليهم إلى اللجنة الأولمبية العراقية لدفعها، كونها وإتحاد الكرة من وجها الدعوة للناديين للعب في العراق، وخوفاً من أن تزعل على الجماعة صبايا لبنان الحبيب، (هاي شلونها).
صديقي الذي نقل خبر هؤلاء وعرفهم عن قرب، وهو الذي نقل لي أسمائهم ومسمياتهم (وناقل الكفر ليس بكافر) كما يقول دولة الرئيس نوري المالكي، ومرة أخرى أكرر لا أعلم من أين جاءت تسمية (دولة الرئيس) وهي مقززة جدا ومشوهة، ولا تليق بمؤسسة رئاسة الوزراء، وهي ليست بمصطلح عراقي على العموم، هو وكل من في هذه المؤسسة لا ينتمي للثقافة العراقية بصلة.
هؤلاء المستشارين لازالوا يتقاضون رواتبهم من السفارة الأمريكية، ويدارون من قبلها، ما يعني أن خدماتهم لازالت مستمرة، وأن سفارة الاحتلال لم تستغن عنهم كما استغنت عن الكثير من الكلاب الذين روجوا وتأمروا وجاءوا مع المحتل، أمثال (الخائن موفق الربيعي) و(الخائن وفيق السامرائي) وغيرهم الكثير، وما يعني أيضاً طالما لم يستغن عنهم الاحتلال لحد الآن أن هناك مخططات تحاك وتدبر في المستقبل يتم تنفيذها من قبل المستشارين الغير أعزاء.
هؤلاء المستشارين ينتمون لقوائم متعددة منها قائمة رئيس الوزراء، وقائمة البديل العراقي، والفضيلة، ومنهم من شغل منصب محافظ، كالسيد محافظ كربلاء، ومحافظ النجف، وآخرون عملوا في مجالس المحافظات، ومجالس الاستثمار كالسيد طه التميمي من ائتلاف دولة القانون ومرشح اليوم على نفس الكتلة تحت رقم 41، والذي عمل مستشاراً لقوات الاحتلال في مجال الاستثمار في البصرة، وهو يحمل الجنسية الأمريكية. ومن كتلة البديل السيد حسن سرحان الساعدي والذي عمل مستشاراً في محافظة ميسان، وشغل منصب عضو مجلس المحافظة، على الرغم من كونه من أهالي البصرة، والآن مرشح في قائمة ائتلاف البديل العراقي ويحمل الرقم 13 في البصرة، وسرحان لازال يتقاضى راتبه التقاعدي من مجلس محافظة ميسان والبالغة قيمته 4 ملايين دينار، ومعروف عنه أنه يدير مكتب (.........) في ميسان.
وثالثهم الذي أشار له صديقي الذي هو أدرى بشعابها، السيد رمضان البدران مرشح رقم 3 في كتلة الفضيلة، وكان يشغل منصب مستشار الأهوار لدى القوات الأمريكية المحتلة، وهو اليوم يعمل في مزارع الأسماك وتطويرها وشريك للقاضي المثير للجدل وائل عبداللطيف، ووائل هذا معروف عنه قضية معينة سجن على أثرها في زمن النظام السابق، وهي ليست بقضية سياسية كما يدعي، بل من القضايا المخلة حسب المصدر (يعني ما عندي فلوس يشتكي علي أحد منهم)، أنا أنقل عن المصدر.
أما عن السيد طه التميمي فالرجل لازال مسيطراً على صنوف المقاولات ومجال الاستثمار بالبصرة إلى يومنا هذا، بحكم كونه مستشاراً اعتمدت عليه القوات الأمريكية صاحبة الخبرة والحداثة والتكنولوجيا والعلوم في كل شيء، ما الذي دعاها لتعتمد على مجموعة من الفاشلين لتمنحهم عناوين رنانة (مستشارين) ولا نعلم بأي مجالات العلوم يتم استشارة هؤلاء من قبل القوات المحتلة بإدارة البلاد، والنتيجة إن العراق وصل إلى ما هو عليه نتيجة استشارات السادة المستشارين وجهودهم الجبارة.
وهؤلاء جميعهم يحملون الجنسية الأمريكية، وليسوا هؤلاء لوحدهم بل مثلهم السيد عصام الديوان مستشار وزير الرياضة والشباب، والزرفي محافظ النجف، ومحافظ كربلاء كما ذكر مصدر المعلومات الموقر، والذي استقى المعلومات من ألسنتهم، حيث قالوا أدخلتنا القوات الأمريكية دورات خاصة وتم ترشيحنا لنكون ضمن قائمة (195) وهي قائمة تضم مستشاري العراق لدى الأمريكان، ويقول صديقي العزيز، وهي معلومات حقيقية وأقسم بالله أني نقلتها عن صديق، كما يقسم هو (الصديق) أنها حقيقية ودقيقة، كما يقسم أنها ليست للتسقيط أو الدعاية الانتخابية، والرجل لا علاقة له بالانتخابات لا من قريب ولا من بعيد، سوى أنه يريد أن يصل العراق وأهله إلى بر الأمان، وأن تتحقق للشعب أمنياته في الوحدة والعيش الرغيد الهانئ، بعيداً عن الدم الذي صبغ العراق بلونه، والفساد الذي أذهب هيبة الدولة وضيعها، والميليشيات التي تديرها الحكومة لزرع الفرقة والتناحر والتقاتل بين أبناء العراق، وهم الذين طالما عاشوا موحدين متكاتفين منذ بابل والى أن جاء السادة المستشارين بشرورهم وأحرقوا ودمروا.
بعد هذا العرض الخاص لجزء من حياة السادة المستشارين وتاريخهم الحديث، نتساءل: لماذا تحتاج القوات المحتلة مثل هؤلاء الخونة بعد رحيلها كما يدعي السيد المالكي؟ ولماذا تحتاجهم بعد خروج العراق من البند السابع الذي صدع أسماعنا بتفاصيله السيد هوشيار زيباري وزير الخارجية؟ ليتضح فيما بعد أن العراق لازال تحت طائلة هذا البند اللعين، وأنه لم يرفع عن العراق، (شلون وليش تكذب علينا)، (ويعني أنت تفتهم أكثر من وزير الخارجية)، نعم أنا افهم أكثر لأني أتحدث بلا خوف وبصراحة ولكل الشعب، ولا أكذب والله شاهد ورقيب، ولم استوحش طريق الحق، تيمنا بقول الإمام علي رضي الله عنه، ولن أخاف والله، ولو كان الوزير ورئيس الوزراء صادقين لعرضوا على الشعب كل الحقائق، وعل كل المنظمات الدولية ومنها (الفيفا) وهي منظمة دولية يعرفها أهل الرياضة والكرة، ولا أعرفها أنا كوني لست من أولئك الكرويين، ولا اعنى (محمد الكروي) بطل مجزرة الحويجة ومرتكب جريمتها بقتل الأبرياء العزل، وهي ليست من عادات العرب، رغم أن الكروية عرب أشراف ، لكن لا نقول إلا ( رحمه الله وغفر له) وأفضى إلى ربه وهو الحكم.
الفيفا أيها السادة منذ أيام قليلة فرضت غرامات على أحد النوادي الرياضية اللبنانية، ونادي الزمالك المصري، اللذان جاءا للعب بمدينة البصرة الرياضية التي أفتتحها نوري المالكي مرات ولازالت غير مفعَّلة، كون أن تلك الأندية خرقت الحظر على الرياضة العراقية، والتي تمنع قوانين الفيفا من خلالها اللعب في العراق وفق البند السابع، الآن تقولون (صدك والله ) وقبل دقيقة نعتموني بالكذب، هذا وان الناديين المذكورين أحالوا الغرامات المفروضة عليهم إلى اللجنة الأولمبية العراقية لدفعها، كونها وإتحاد الكرة من وجها الدعوة للناديين للعب في العراق، وخوفاً من أن تزعل على الجماعة صبايا لبنان الحبيب، (هاي شلونها).
المهم في ذكر هذه التفاصيل، طالما أننا نمتلك تلك المجموعة (195)
مجموعة المستشارين الأفذاذ في العراق، والذين اعتمدت عليهم الولايات المتحدة
وجيشها المهزوم في الفلوجة والشارد قهراً من العراق، لماذا لم يستشرهم السيد
رئيس الوزراء، ويعتمدون كمستشارين في وزارة الخارجية، والمالية، والداخلية، وبقية
الوزارات لتخليص الشعب من حسين الشهرستاني وصالح المطلك وبقية الإمعات والسراق،
وهذا هو الرابط في حديثنا عن الكرة وقبلها قوات الاحتلال ومن قبلها وفي بداية
المقال عن السيد الحكيم الصغير عمار، ناهيك عن بقية المشاركين في ما يسمى بالعملية
السياسية، والمراقبين لأداءها، نقول ألا ترون هذا الخراب منذ سنين والدماء الزكية
الطاهرة التي سالت، أما كان الأجدر أن تقولوا وأعود لأكررها للأعور (أنت اعور)، (خلي
أكمل شجاعتي إلي سولفتلكم عنها قبل شوي، وأقول لنوري المالكي، أنت أعمى، أعمى قلب،
قبل أن تكون أعمى البصيرة) ، ويا ليتك أعور... وكل مستشار والعراق بألف ضيم.
هناك 3 تعليقات:
عذرا لبلدا كان يامل بنا خيرا ولكن ماذا نفعل والسفهاء والخونه كثر؟
لك رب اسمه المنتقم يابلدى فصبرا صبرا
يعني ابو مازن محافظ صﻻح الدين مو وياهم؟؟
ثائر
كم كان بودي ان اقرأ ماجاد به السيد سعد الدغمان ومع اعتزازي الكبير به ولكنني لا اقوى على قراءه اكثر من مائه سطر من الكتابه يعز علي ان اقول بانني ساطلع على حجم الكتابه قبل ان احاول الولوج اليها تقبل تحياتي واحتراماتي يا استاذ سعد واتمنى التوفيق لكم مع الملاحظه فان ما عند القاده العسكريين كلما حاولواختصار خططهم العسكريه بالتنقيط كانت الكفاءه الاعلى التي يتميزون بها ذلك هو مافي العلوم العسكريه
إرسال تعليق