مقتدى الصدر اعترف بلسانه، أو بقلمه، لافرق، بحقيقة الدور الطائفي الإجرامي الذي يؤديه في العراق، وبحقيقة الدعم الإيراني لتياره المجرم، ممثلاً بدعم علي خامنئي شخصياً.
للاطلاع على اعتراف مقتدى الموثَّق اضغط على الصورة في أدناه، أو اضغط هنا..
هل بعد الاعتراف من دليل..؟
طبعاً، نحن، والعراقيون كلهم، نعرف ذلك مبكراً، وقد حذَّرنا منه مراراً، بوقت مبكر جداً، يوم كان البعض مخدوعين بالمظهر (الوطني) الذي تبدّى به مقتدى أول أيامه، وقلنا لهم انكم تراهنون على حصان خاسر، فهذا التيار طائفي ويخدم توجهات غجرامية، لنها طائفية، هذا قبل أن يمارس أتباعه القتل فعلا، ولكن!
هناك 12 تعليقًا:
يا اخ مصطفى ممكن تعطينا او توضح لنا جنابك هذه الوثيقة ؟حيث كلامهم مثل شكلهم مخربط ويحتاج عملية احصائية للتفسير .عفوا اذا نتعب حضرتك بس نحن قراؤك لنا حق
ومنصورة يا شيعة حيدر
و الله لا أتصور عاقل ممكن أن ينخدع لا بمظهر أو جوهر المنغولي القذر مقتدة الصدر و أتباعه الاقذر منه ..
اخي غير المعرف (الاول في التعليقات)
لكم كل الحق، فأنا اكتب لكم وليس لنفسي، اما بخصوص الوثيقة، فهي بخط مقتدى وفيها يوضد ان خامنئي يؤكد على دعم التيار الصدري والالتفاف حوله وعدم الانشقاق عنه لأن في ذلك خدمة للمذهب. وكذلك يفعل باقي المراجع.
وايضا يشير الى ان خامنئي هو احد رعاة التيار الصدري، وأحد من يدافع عنه، ويدعو للتمسك به، باعتباره مشروعا لخدمة المذهب، وليس الوطن ولا الدين.
يعني باختصار ان التيار وجيش المهدي التابع له وكل مؤسساته هي واجهات طائفية ايرانية لا علاقة بها بأي مشروع وطني عراقي، على الاطلاق.
المقصود هو نصرة المذهب ووحدته في مواجهة كل من يقابله، واعتقد انكم تعرفون من يقابل هذا النفس الطائفي، او بالاحرى هذا المشروع الطائفي الفارسي في العراق.
ارجو ان تكون الصورة اتضحت الان، مع التقدير.
هم هولاء ذوي العمامات السوداء والبـيضاء الذين دمروا البـلد.
عليهم كلهم لعنة الله وعلى كل من أحبـهم.
الاخ مصطفى .. لك تحية
بالنسبة للخلاف مابين السيد مقطاطة وعصابة العصائب .. لم تعد خافية فقد ظهرت وطافت على شاشات الفضائيات وتبادل الاتهامات بينهم قائمة وحسب رأيي وقراءتي كمتابع انهم وان اختلفوا في الحصول على مكاسب الظهور العلني بعد مايسمى انسحاب فانهم متفقون على هدف خدمة المرجع الصفوي الفارسي ..
الذي يقول (منصورة يا شيعة حيدر) فمن هم شيعة حيدر برايه!!! هل هم التكفيريين الخمينية الذين يكفرون امهات المؤمنين والصحابة رضي الله عنهم ويكفرون اهل السنة باسم الوهابية والنواصب والبعثية!!
هل انتم ياتكفيريين شيعة حيدر!!!
هل يعلم هذا التكفيري ان الشيعة هم من بايع الحسين عليه السلام ثم تركوه وحده وهربو!!! فهل يقصد هؤلاء هم شيعة حيدر!!
هذا ماقاله الائمة عليهم السلام فيكم
قال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة:
(هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).
وقال أيضاً عنهم:
(إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).
وقال الباقر:
(لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم بنا شكاكاً والربع الآخر أحمق) (رجال الكشي 79).
وقالت فاطمة الصغرى عليها السلام في خطبة لها في أهل الكوفة:
(يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً .. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نـهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .. تباً لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ما تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا، ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم: (أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل .. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي؟! أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها .. وانى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ..) (الاحتجاج 2/29-30).
قال أمير المؤمنين : (لو ميزت شيعتي لما وجدتـهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتـهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد) (الكافي/الروضة 8/338).
وقال الإمام الحسين في دعائه على شيعته:
(اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنـهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).
شكرا لك اخ مصطفى الصورة الان اتضحت
براءة منكم أل البيت والحيدر الكرار يا من شبهتوه بالخنيث والقابل على العار.... ومعروف اكثر على جيش المهدي بالمرتزقة فهو ميال الى اي جه تدفع له المال والجاه اكثر لا شرف ولاقيم ولا اخلاق لعنة الله على الخونة ومشويهين الدين ومفرقين الامة
وجهه اسود مثل عمامته
ملة الكفر واحدة
من لايزال يعيش في اوهامه وينظر الى صاحبي العمامتين السوداتين على انهما حريصان على دماء اهل السنه فانه واهم فانه على خطا كبير الذي بسمع خطب عمار ومقتدى عن وحدة الدم العراقي ليس دماء اهل امة محمد السنيه ودين الروافض ولكن دماء الروافض هي المقصوده لان الخلافات بين التيارات الشيعيه اكبر من ان تخفى على احد ولكن العداء الذي يسري في عقولهم وقلوبهم لنا هو الذي يوحدهم
إرسال تعليق