نقل موقع إلكتروني أوروبي عن جهات عراقية ان 55 شركة صهيونية تعمل حالياً في العراق بأسماء وواجهات سرية.
وأكد التقرير المنشور هنا، أن الشركات الصهيونية تعمل في مختلف المجالات، بما في ذلك البنية التحتية والتسويق.
ويؤكد التقرير ان جهاز المخابرات الصهيوني "الموساد" "أنشأ بنك الإقراض الكردي، ومقره في محافظة السليمانية بشمال العراق.
وأشار إلى أن بنك الإقراض الكردي يقوم بمهمة سرية لشراء مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، وحقول النفط، والمناطق السكنية بالقرب من مدن الـموصل وكركوك، وهما المدينتين الغنيتين بالنفط في شمال العراق.
وأشار إلى أن بنك الإقراض الكردي يقوم بمهمة سرية لشراء مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، وحقول النفط، والمناطق السكنية بالقرب من مدن الـموصل وكركوك، وهما المدينتين الغنيتين بالنفط في شمال العراق.
وتسهيل عمليات شراء الأراضي الضخمة فإن ميليشيا البيش مركه الانفصالية الكردية المدعومة من قبل الولايات المتحدة تتولى طرد السكان العرب والتركمان في شمال العراق، حيث أن المنطقة الغنية بالنفط يمكن أن تجعل الدولة الكردية الانفصالية تحت الهيمنة الأميركية والصهيونية.
ويشير التقرير الى انه في الوقت نفسه تبلغ صادرات الكيان الصهيوني ماقيمته أكثر من 300 مليون دولار من السلع إلى العراق سنوياً. وبالإضافة إلى ذلك تحصل الشركات الصهيونية على عقود لمشاريع البناء في العراق، وذلك بفضل وكالة التنمية الدولية، وهي الوكالة الأمريكية التي تشرف على تخصيص عقود البناء في العراق.
وأوضح أن أحد كبار المستفيدين من الوجود الصهيوني في العراق رئيس أركان جيش العدو الصهيوني امنون ليفكين شاحاك.
هناك تعليقان (2):
قاتلوهم حيث ثقفتموهم واخرجوهم من حيث اخرجوكم
لا غرابه فحكام المنطقه الغبراء أخوان اليهود فلماذا الإستغراب !!!؟ راح يجيهم يوم ونشلعهم وشركاتهم الصهيونيه..
إرسال تعليق