أؤكد هنا نقطة واحدة، وهي أننا عندما ننقل خبراً أو تصريحاً لطرف ما في العراق، يبدو مضاداً لطرف آخر، فإن هذا لايعني بالضرورة أننا ننحاز لهذا الطرف على حساب ذاك.
ومع علمنا بأن مواقف هؤلاء تتفاوت، إلا اننا على يقين انهم يشتركون جميعاً في رغبتهم بتدمير العراق وإلحاق أكبر قدر ممكن من الأذى بشعبه الصابر..
تابعوا تصريحات مسعود بارزاني التي يفضح فيها نوري المالكي، بشأن قضية شركة إكسون موبيل، والضجة الكاذبة التي أثارها الأخير في هذا الصدد، وهو أمر يفضح كذبه فضلاً عن لصوصيته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق