موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 31 ديسمبر 2011

مزيداً من الكذب وصولاً إلى الانتحار


مرة قرأت العبارة الواردة عنواناً لهذه المقالة، وإذا كنت لا أدري مصدرها أو قائلها على وجه التحديد، إلا انني أعرف جيداً أن الاستمرار في الكذب يعني مزيداً من الفشل وربما الدفع بمن يمارسه إلى الانتحار، وهو أنواع كما نعلم.


قصة المصالحة الوطنية كتبنا عنها كثيراً وفضحنا تهافت إدعاءات مدعيها،، هنا و هنا مثلا، ولكن يبدو اننا بين آونة وأخرى يجب أن نعاود طرح هذا الموضوع، لسببين:
الأول: فضح الحكومة العميلة وبيان مدى تهافت إدعاءاتها، في كل مايمكننا القيام به.
الثاني: توضيح مواقف الفصائل العراقية البطلة التي أجبرت العدو المحتل على الهزيمة، وعدم السماح لمن يتطاول عليها ويشوه صورتها.
هنا و هنا تجدون كذبات مستشار المصالحة الحكومية، ولكن الحق يُقال، فقد وفَّر علينا، غير مشكور، البحث في مواقف حزب البعث العربي الاشتراكي لأنه أعلن استثناءه من  مشروع نوري المالكي للمصالحة.
و ستجدون هنا و هنا و هنا و هنا و هنا و هنا بيانات عدد من الفصائل المسلحة التي وردت أسماؤها في حديث المستشار الكذاب وفصائل كبيرة أخرى.
اما قصة المصالحة مع عصابات أهل الحق، فهي أتفه من أن يرد عليها، لكن للأمانة فقد أكدت هذه المجموعة الإجرامية انخراطها في مشروع المجرم نوري، رغم ان ذات الحكومة سبق أن أعلنت ان العصائب جماعة ارهابية تلطخت يداها بالدم العراقي وانا أوقفت كل الاتصالات معها للانضمام للمشروع.

مرة أخرى نقول: خوش مصالحة وخوش وطنية




ليست هناك تعليقات:

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..