قد لاتكون هذه المعلومات جديدة على عدد من السيدات والسادة القراء، ولكنني وجدت أنه من المفيد إعادة نشرها في هذه الأيام، بينما يحل دولة رئيس حكومة المنطقة الخضراء، نوري المالكي، ضيف شرف فوق العادة على شعب وحكومة الولايات المتحدة الأميركية.
ندرج في أدناه السيرة (العطرة) لدولة الرئيس المالكي، وبيان أهم العمليات الإرهابية التي قام بها شخصيا، أو شارك في تنفيذها، خلال مرحلة الثمانينات التي شهدت ذروة نشاطه الإرهابي.
مابين العامين 1981 و 1982 قام ابو اسراء المالكي، وتحت الاسم الحركي (سيد محسن) بتشكيل خلية (الجهاد الإسلامي) في بيروت بتكليف من قبل حزب الدعوة وكان معه كل من عبد الحليم الزهيري وعماد جواد مغنية وعلي الموسوي الذي اشترك بإسم آخر هو (الحاج الياس) والذي تم اعتقاله في الكويت في وقت لاحق، وخرج منها بعد دخول الجيش العراقي الى الكويت عام 1990 , وصباح الطفيلي.
تولى تشكيل هذه الخلية والإشراف عليها (علي أكبر محتشمي) الذي كان في حينه يشغل منصب سفير ايران في دمشق وهو الذي أسس وشكل حزب الله اللبناني,
وتم تعيينه فيما بعد وزيراً للداخلية الايرانية.
كانت أهداف خلية الجهاد الإسلامي ملاحقة الأهداف الامريكية والعراقية والفرنسية على حد سواء في ذلك الوقت ضمن نطاق الأراضي السوري واللبنانية، وقد قامت هذه المنظمة بعدة عمليات إرهابية نذكر من بينها:
1. الهجوم على السفارة الامريكية في بيروت في 18 أبريل/ نيسان 1983، حيث قتل 63 أميركياً.
2. تفجير مقر مشاة البحرية الأميركية، المارينز، في بيروت، في 23 أكتوبر/ تشرين أول 1983، حيث قتل 241 من عناصر المارينز، مما جعل الأميركان ينسحبون من بيروت على الفور.
3. قامت هذه الخلية الارهابية بالتفجير الإجرامي الذي طال السفارة العراقية في بيروت في 15 ديسمبر/ كانون أول 1981.
4. تفجير مركز للجنود الفرنسيين في بيروت في 23 أكتوبر/ تشرين أول 1983، مما أدّى إلى مقتل 58 جندياً فرنسياً كانوا ضمن قوة تخدم مع قوات متعددة الجنسيات دخلت لبنان بعد الغزو الصهيوني في العام 1982.
5. وإذا كانت كل تلك الجرائم بقيت دون توثيق وتصوير، فإن الجريمة الارهابية التي ارتكبها ثلاثة من عناصر المجموعة الإرهابية التي تزعمها، في 14 يوليو/ تموز 1985 باختطافه طائرة البوينغ التابعة لشركة TWA برحلتها المرقمة 847 المتجهة من العاصمة الإيطالية إلى ولاية بوسطن الأميركية، تم توثيقها بصورة نادرة للارهابي نوري المالكي.
حيث استمرت الطائرة بالذهاب والاياب بين مطاري الجزائر وبيروت لمدة 21 يوماحتى تم الإفراج عن الرهائن الأميركان.
وطالب الخاطفون بالافراج عن 17 من عناصر حزب الله اللبناني وحزب الدعوة العراقي الذين كانوا محتجزين في الكويت بسبب هجمات أسفرت عن مقتل ستة أشخاص في سنة 1983. ولما لم يستجب لهذه الطلبات قُتل أحد الرهائن وهو غواص بسلاح البحرية الأمريكية ويدعى روبرت ستيثم والقيت جثته على أرضية مطار بيروت الدولي. وفي أعقاب قتله بدأ الخاطفون إطلاق سراح رهائنهم.
وفي الصورة المرفقة في أدناه، والتي التقطت في مطار بيروت، نلاحظ الجالسين على الطاولة هم الطيار وطاقم الطائرة الأميركية، ويظهر ابو اسراء المالكي، محاطاً بدائرة حمراء اللون، قبل ان يصبح شخصية معروفة حيث كان في ذلك الوقت نائب المسؤول الاعلامي لـ(نبيه بري) في ميليشيات حركة امل في ذلك الوقت، برغم عمله في حزب الدعوة.
ويظهر خلف ابو اسراء رجل طويل ذو لحية يدعى عقيل حمية، وهو عضو خلية الامن الداخلي للارهابي الكبير عماد مغنية.
كما يظهر مغنية وهو بالقميص الابيض الثاني وقوفا الى جانب المالكي، محاطاً بدائرة صفراء اللون.
واستكمالا لهذه السيرة العطرة، فقد كان عضواً في مجموعة (عشاق الحسين) في الثمانينات في لبنان وهي فرقة موت اجرامية تابعة لحركة امل
وكانت تحت قيادة الإرهابي داوود داوود، وتتبع تعليمات نبيه بري، وكانت متخصصة باغتيال وتصفية القيادات العسكرية الفلسطينية التي تركتها قيادة منظمة التحرير الفلسطينية لتنظيم مقاومة الاحتلال الصهيوني بعد خروجها من لبنان في 1982.
واكتملت مهمة هذه المجموعة الارهابية بحصار ومحاولة ابادة المخيمات الفلسطينية في جنوب لبنان في منتصف الثمانينات.
وكانت تحت قيادة الإرهابي داوود داوود، وتتبع تعليمات نبيه بري، وكانت متخصصة باغتيال وتصفية القيادات العسكرية الفلسطينية التي تركتها قيادة منظمة التحرير الفلسطينية لتنظيم مقاومة الاحتلال الصهيوني بعد خروجها من لبنان في 1982.
واكتملت مهمة هذه المجموعة الارهابية بحصار ومحاولة ابادة المخيمات الفلسطينية في جنوب لبنان في منتصف الثمانينات.
ويومها قام الرئيس الشهيد صدام حسين، رحمه الله، وبالاتفاق مع الرئيس الشهيد ياسر عرفات، رحمه الله، بدفع مبلغ كبير للعماد ميشيل عون للاشراف على تهريب سفينة كاملة من الاسلحة والمواد الغذائية والطبية عبر ميناء جونية الذي كانت تسيطر عليه قوات عون للمقاومين الفلسطينيين، وقلبت موازيين القوى وانقذ اكثر من 100 ألف مدني فلسطيني من الابادة المحتمة.
وكان الارهابي المالكي يرأس كتيبة حيدر العراقية ضمن مجموعة (عشاق الحسين) وهي الكتيبة الاكثر اجراماً ودموية بحق الفلسطينيين ويبلغ عدد أعضائها نحو 150 ارهابياً من اعضاء حزب الدعوة الشيطانية.
وقد قاموا باغتيال اكثر من 50 ضابطاً فلسطينياً، بعضهم برتب عالية، وقد استطاع الفدائيون الفلسطينيون القضاء على معظم هؤلاء المجرمين وهرب الباقون إلى سوريا وإيران، ومنهم المالكي الذي توجه إلى دمشق.
ولدى منظمة التحرير الفلسطينية وثائق واشرطة فيديو تحتوي على اعترافات كاملة لستة مجرمين من جماعة المالكي وقد تم اعطاء نسخ من هذه الاشرطة الى القيادة العراقية في حينها.
ولأجل إيضاح الصورة أمام القراء باللغة الإنجليزية الذين طلبوا ترجمة بعض مواد (وجهات نظر) ندرج النقاط التالية:
Jawad Al-Ali aka Nouri Al-Maliki personal resume in bold, the rest is mine including whenever you see a "Ze" and in (...)
Diplomas : Personally involved in blowing up the Iraqi Embassy in Beirut and in assassinating senior Palestinian leaders in Ze Lebanon.
This is Al-Maliki :
1- Was in the armed command of the Dawa party, and was personally involved in the criminal murdering of several people.
2- was personally involved in the blowing up of the Iraqi Embassy in Beirut.
3 - Was a member of the "lovers of Hussein" in the 80's in Ze Lebanon. "Lovers of Hussein" was a death squad affiliated to Ze Lebanese Shiite party called Amal.
"Lovers of Hussein" death squad was under the command of Dawud Dawud (a double David)
and followed the immediate orders from the ultimate sectarian Nabih Berri (still head of Amal in Ze Lebanon) and was responsible for the settling of accounts, liquidating and murdering the Palestinian leaders of the PLO in 1982 (during harb al mukhayamat - the war of the camps), the Palestinian leaders and cadres who were resisting the Zionist occupation of Ze Lebanon.
4 - this criminal terrorist's mission (Al-Maliki's) was concluded in his personal involvement in the siege and genocide of the Palestinian camps in Ze Lebanon in the mid 80's.
On that day, the late President Saddam Hussein after consulting with the late Yasser Arafat contacted Michel Aoun and gave him phenomenal sums of money (today's Hezbollah ally) so he may agree to smuggle the content of a whole ship (financed by Iraq) to the port of Jounieh (a then enclave of Ze Lebanese Christians), containing full shipments of arms, food and medical stuff, to the Palestinians. This changed the equation on the battle ground and thus saved thousands of Palestinians from perishing at the hands of the sectarians and prevented their mass genocide.
5 - the terrorist Al-Maliki was head of the "Haidar" group, a cell within the " Lovers of Hussein" subgroup, affiliated to Amal Shiite Party from Ze Lebanon.
This particular cell was known to be the bloodiest and most murderous of all in regards to the Palestinians in Ze Lebanese camps. This cell consisted of over 150 members, most of whom were IRANIANS and all were members of the DAWA party.
6 - this terrorist cell murdered over 50 Palestinian Resistance fighters, officers in the PLO. The Palestinian Fedayeen/Muqawama was able to fight a majority of them off and force them into running away to....(Syria and Iran like the cowards that they are) and one of them was Al-Maliki.
At that time, the PLO was in possession of several recorded tapes filled with whole testimonies from those captured murderers belonging to the Al-Maliki cell. Copies of those tapes were then handed to the previous government in Iraq.
Diplomas : Personally involved in blowing up the Iraqi Embassy in Beirut and in assassinating senior Palestinian leaders in Ze Lebanon.
This is Al-Maliki :
1- Was in the armed command of the Dawa party, and was personally involved in the criminal murdering of several people.
2- was personally involved in the blowing up of the Iraqi Embassy in Beirut.
3 - Was a member of the "lovers of Hussein" in the 80's in Ze Lebanon. "Lovers of Hussein" was a death squad affiliated to Ze Lebanese Shiite party called Amal.
"Lovers of Hussein" death squad was under the command of Dawud Dawud (a double David)
and followed the immediate orders from the ultimate sectarian Nabih Berri (still head of Amal in Ze Lebanon) and was responsible for the settling of accounts, liquidating and murdering the Palestinian leaders of the PLO in 1982 (during harb al mukhayamat - the war of the camps), the Palestinian leaders and cadres who were resisting the Zionist occupation of Ze Lebanon.
4 - this criminal terrorist's mission (Al-Maliki's) was concluded in his personal involvement in the siege and genocide of the Palestinian camps in Ze Lebanon in the mid 80's.
On that day, the late President Saddam Hussein after consulting with the late Yasser Arafat contacted Michel Aoun and gave him phenomenal sums of money (today's Hezbollah ally) so he may agree to smuggle the content of a whole ship (financed by Iraq) to the port of Jounieh (a then enclave of Ze Lebanese Christians), containing full shipments of arms, food and medical stuff, to the Palestinians. This changed the equation on the battle ground and thus saved thousands of Palestinians from perishing at the hands of the sectarians and prevented their mass genocide.
5 - the terrorist Al-Maliki was head of the "Haidar" group, a cell within the " Lovers of Hussein" subgroup, affiliated to Amal Shiite Party from Ze Lebanon.
This particular cell was known to be the bloodiest and most murderous of all in regards to the Palestinians in Ze Lebanese camps. This cell consisted of over 150 members, most of whom were IRANIANS and all were members of the DAWA party.
6 - this terrorist cell murdered over 50 Palestinian Resistance fighters, officers in the PLO. The Palestinian Fedayeen/Muqawama was able to fight a majority of them off and force them into running away to....(Syria and Iran like the cowards that they are) and one of them was Al-Maliki.
At that time, the PLO was in possession of several recorded tapes filled with whole testimonies from those captured murderers belonging to the Al-Maliki cell. Copies of those tapes were then handed to the previous government in Iraq.
كما ندرج الترجمة التالية باللغة التركية، لبعض الإخوة القراء الذين طلبوا ذلك:
Nuri ,Cevad , Maliki adlı mevcut Irak başbakanı olan şahsa ait 22 Kasım 2007 tarihinde aşağıda yazılan önemli bilgileri TÜRKÇE İLK DEFA kamuoyu ile paylaşmaya devam ediyoruz. Maliki’nin gerçek ismi Cevad Kamil el Maliki’dir. 1981 ile 1982 yılları arasında Dava Partisi kendisine Beyrut’ta “el Cihad el İslami” adlı bir hücre oluşturması görevini verdi. Bu hücre daha sonrasında İran İçişleri Bakanı olacak olan o zamanın İran’ın Suriye büyükelçisi olan Muhteşemi tarafından desteklendi ve idare edildi.
Bu hücrenin önde gelen adamları Muhammed Abid el Haim el Züheyri, İmad Cevad Muğniye ve bazen el Hac İlyas diye adlandırılan Ali el Musevi idi. En sonuncusu Kuveyt’te terör suçuyla tutuklandı ve hapsedildi. Irak ordusu Kuveyt’i işgal ettiğinde kendisi kaçtı. Bu hücrenin asıl amacı özellikle Suriye ve Lübnan başta olmak üzere Arap ülkelerindeki Amerikan ve Irak hedeflerini bombalamaktı.
Maliki’nin “el Cihad el İslami” adlı hücresinin ilk görevi 1981 yılında Lübnan’daki Amerikan büyükelçiliğini bombalamaktı. Bu görevi 1982 yılında Irak’ın Beyrut elçiliğinin patlatılması ve yok edilmesi sonrasında da aynı yıl Fransız elçiliği saldırısı takip etti.
Saldırılardan sonra Maliki ve büyük hücre liderleri Amerikan misillemesinden korktuklarından İran’a kaçtı. Yıllar sonra Maliki TWA şirketine ait 487 numaralı bir uçağı kaçıran hava korsanlarıyla göründü. Uçak Şii Emel Hareketi militanlarınca kaçırıldı. Ki bu hareket Amerika’ya göre İran’la irtibatlı bir terörist örgüttü. Korsanlar uçağı 21 gün Beyrut ile Cezayir arasında getirip götürdü. Fotoğraflarda (burada mevcut değil) görüldüğü gibi pilot ve mürettebat bir masada otururken Maliki, Emel Hareketi üyelerince etrafı çevrilmiş şekilde onların arkasında duruyor.
O sıralarda Maliki, hem terörist Şii Emel Hareketi başkanı olan Nebih Berri (Şimdilerde Lübnan’da oldukça aktif bir siyasetçi?) için bir medya yardımcısı hem de Dava Partisi içinde çalışmaktaydı. Aslında kendisi iki tarafa da çalışan çift taraflı bir ajandı.
Saldırılardan sonra Maliki ve büyük hücre liderleri Amerikan misillemesinden korktuklarından İran’a kaçtı. Yıllar
O sıralarda Maliki, hem terörist Şii Emel Hareketi başkanı olan Nebih Berri (Şimdilerde Lübnan’da oldukça aktif bir siyasetçi?) için bir medya yardımcısı hem de Dava Partisi içinde çalışmaktaydı. Aslında kendisi iki tarafa da çalışan çift taraflı bir ajandı.
Fotoğraflar bir Amerikalı denizci olan John Steddem ve bir diğer rehinenin öldürülmesinden sonraki basın toplantısında çekildi. Steddem vahşi bir şekilde öldürülmüş ve cesedi kaçırılan uçağın kapısından yere fırlatılmıştı. (Tıpkı şimdi Irak’ta günlük olarak Şii örgütlerin uyguladığı işkenceler gibi..)
Maliki’nin arkasındaki uzun sakallı şahıs büyük terörist İmad Muğniye ile dahili güvenlik hücresinde yer alan Akil Hamiye ile adlandırılan şahıstı. Hamiye daha sonrasında Emel Hareketi’ni terk ederek Hizbullah Hareketi’ne katıldı; çünkü Emel Hareketi kendisi için “yeterince radikal” değildi.
İşte böyle bir geçmişi olan Nuri el Maliki şimdi maslahatları uyuşması hasebiyle İran’ın da onayıyla Amerikan işgal idaresiyle birlikte işgal projelerini teker teker yürütmektedir. Ki işgalcilerin Irak topraklarında kalmasını temin edecek ve yasal zemin sağlayacak utanç verici sözde güvenlik anlaşmasını da imzalayan Maliki ve diğer Şii partilerdir.
هناك 11 تعليقًا:
والنعم من ابو اسراء ما قصر الله يقصر عمره انشاء الله ماذا تترجون من ابن متعة سوى الارهاب لعنه الله ولعن الرحم الي شالة
يامالكي أعلي مابخيلك أركـبــه أنت وأيران فقد
أنتهي عهدكم جميعا ياأتباع الولي الفقيه
فالها لك الثوار اذهب لابارك الله فيك
افعالكم القبيحة الطائفية البغيضة سوف تكون صفحة سو[b]داء بتاريخكم الاسود سيعود العراق العربي الي
أهله ونبين ايضاان لعبة مقتدي وكلامه عن الربيع الـعـراقـي ومحاولته ركوب الـمـوجــة
كـوطـنـي مضحكه وتدل علي غـبـاء وهو الطـائـفـي المعر وف ولايعنيه الطرح
الوطني من قريب أو بعيد فعن أي ربيع عراقي يستذكي ويتكلم عنه هـو ربـيـع عـربـي ســنـــي عراقي ماقام الا ضد أيران بحرق علمها
بوضوح وضد أتباعها وأدواتها في العراق مالكي و مـقـتـدي وكل من علي رأيهم
ومن أتباعـهـم ومؤيدينهم فألعب غيرها فماجري بالأنباروسامراء والموصل لن يتم السماح
باختراقه أبدا نبين هنا صرح العدد من شيوخ ووجهاء محافظات الجنوب
الأصلاء (وليس التبعية) بأنهم سيشاركون في إعتصام الأنبار بعد الإنتهاء من
زيارة أربعينية إستشهاد الحسين ... وغصبا على
المالكي ... يا هلا بأهل البصرة وا لجنوب الحر العربي
المالكي يعتبر بتصريحه الاخير هذا بحكم المنتهي ولا
يتصور أحد أن هالموقف من مالكي بل هو من أسياده في طهران فماهو الا منفذ
للأوامـر فأيران تلعب لعبة مكشوووفه بتوزيع الأدوار وبلعب أوراقهاوالدليل
موقف مقتدي أخو مجتبي اللذي صار وطـنـي علي غفله بعد مظاهرات الأنبارسامراء وهو
طائفي ممارسه وفعلا وجرائمه لاتحتاج الي أثبات فكل شيء موثق صوت وصوره
بجرائم ضد السنه وضد الشيعه بأول جريمة بعد الأحتلال الأمريكي بقتل
عبدالمجيد الخوئي!ايران أيقنت أن مالكي كرت وأحترق وستحرقه زيادةلتنتهي
مرحلته وتهيءأخر وموقف مقتدي خط رجعه لهاوترقبوا نهاية الطائفي الطاغية ايها المالكي قال لك الثوار اذهب لا بارك الله فيك
لم يخلق بعد من يهدد اهل العراق احفاد الفاروق
وابوبكر والقعقاع والله الذى رفع السماء بغير عمد ان لم تستجب
لمطالبهم الواضحه سيكون مصيركم اسودا وانا اذكرك اذا كان
اسيادك الامريكان يحموك فى الماضى وانت متخبا فى المنطقه الخضراء الان لن
يحميك احد فنحن نحذرك انت وجيشك وشرطتك الطائفيه التى تاخذ اوامرها من
ولايه السفيه نحذرك والله ان الموت اشرف لنا من ان يحكمنا عبد ذليل مثلك من
اخرج امريكا واجبرها ان تنسحب تلعق جراحها سوف يسحقكم من جديد اذهب الى اسيادك العفنين
انت تحكم العراق سبع سنوات و العراق من سئ الى
اسوأ وصل الفساد و الرشوة و المحسوبية و التخلف و الجهل و المرض الى
ارقام لم يصلها العراق في زمن التتار.فلنرى كيف تريد انهاء الاعتصام حيا الله الثوار والى امام بعون الله
بسم الله الرحمن الرحيم ..
والاهم ان نسأل لم غضت الادارة الامريكية الطرف عن هذه الحقائق ، وهل ان ما يجري ما هو الا نشاط هوليودي اتقنت صناعته .فليتمعن من لا زال يعتقد ان النظام في ايران نظام ممانعة كما يحلو لهم القو وليجيبنا على استفسارنا الوارد .الله اكبر حي على الجهاد ، الله اكبر حي على الجهاد
حزب الدعوه حزب عميل ومتخلف
لا تكبرون راسه ليس هو بذاك الوكت جان بطوريج لايحل ولايربط ودشداشته مشككه
كان يعمل خلال فترة التقاط الصوره مع منظمة امل حيث قاموا باختطاف طائره امريكيه وتم انزالها في مطار بيروت والمالكي يحضر في المؤتمر الصحفي الذي يعقده الخاطفون بصفته اعلامي ولكنه كان يعمل في فرع الامن والمعلومات لدى منظمة امل الشيعيه
كل شريف يعلم انهم اكبر قتله مجرمين ولا ننسى حادثة المستنصرية الذي اعترف حزب الدعوه المجرم في تنفيذها
هذه سيرتهم القذرة فماذا تتوقعون من طريقة حكمهم.قتل واغتياﻻت وسرقة المال العام وتسخير اليلد لخدمة اﻻسياد. فهل هؤﻻء هم عشاق الحسين؟
ماذا نرتجي من خائن باع شرفه وكل شيء، كل شيء؟
لا والله لا نرتجي منه شيئا..
اتمنى ان تتطور التكنلوجيا لتصل مبلغا ان اردنا نشر عفونة ورذيلة شخص او جماعه ان يكون هناك خيار الروائح العطره فيتمكن القاريء اثناء تصفحه مقالة عن عفنين ان يقوم الكومبيوتر ببث الروائح الزكيه !
إرسال تعليق