كما عودتكم (وجهات نظر) بنشر ما يصل إليها من معلومات مؤكدة تحصل عليها من مصادرها الخاصة، فإنه يسرها أن تعلن لقرائها الأكارم
انها ستنشر بعد قليل مضمون مكالمة هاتفية دارت يوم أمس بين قطبين من اقطاب الأزمة الحالية في العراق.
فإلى ذلك نسترعي انتباه قرائنا الكرام.
ملاحظة:تم نشر مضمون المكالمة
هنا
هناك 6 تعليقات:
ابن ديالى
استاذنا العزيز مو شلعت كلبنا بشان هذا الموضوع ونحن في ترقب وتجاوز الوقت منتصف الليل رحمه لوالديك
اخي ابن ديالى، يبدو انك في شرق اسيا، كان الله في عون العراقيين الذين انتشروا في انحاء الارض، تم نشر المكالمة، ولا تزعل علينا ومايصير خاطرك الا طيب.
ابن ديالى من خارج العراق وليس من داخله كما يتبين حيث هناك اخآ آخر باسم ابن ديالى لكنه من الداخل العراقي للعلم واقول مايهمني
ماقدرته والله صحيح ويسلم خاطرك يا ابن الاحرار ياحر ونحن هنا يتقطع قلبنا على عراقنا الحبيب نسال الله تعالى ان نجتمع في ارضنا الطاهره المباركه والله يرعاكم وقد اطلعت على تفاصيل الخبر واقول باسهم بينهم وسلمت يممينك على هذا السبق
بداية أتمنى اعادة تلك المكالمة لأننا لم يسعفنا الحظ بسماعها، هذا أولا، ثانيا: انااتولى قيادة تجمع سياسي في العراق اسمه التجمع الوطني الموحد، فهل يمكننا نشر بياناتنا وأدبياتنا عبر موقعكموكيف ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان حول التفجيرات الأخيرة التي استهدفت أهلنا في بغداد
يبدو انه ليس هناك حد لاستهداف لأهل السنة في العراق، فيبدو إن إيران من خلال عملائها استغلت تلك التصريحات التي صدرت من هنا وهناك، فقامت بتحريك أذنابها من العملاء الخونة و في بغداد ليستغلوا تلك التصريحات الصادرة هنا وهناك وتقوم بهذه الأعمال الإجرامية لتحريك الشارع العراقي تجاه الأغلبية الصامتة والمستهدفة الآن من قبل إيران وأذناب إيران في عموم العراق، وتحملهم مسؤولية تلك التفجيرات .
إننا في الوقت الذي نستنكر فيه أي عمل إرهابي يستهدف الأبرياء من أبناء هذا الشعب المقهور والمغلوب على أمره، فإننا نؤيد أي عمل جهادي يستهدف تلك الرؤوس العفنة الذين دخلوا العراق خلف الدبابات الأمريكية، والذين استقووا بقوات الاحتلال على إخوانهم من أهل السنة والجماعة، تحت ذريعة القضاء على الإرهاب، حتى جردوهم من أسلحتهم الشخصية، مما جعلهم الآن يصولون ويجولون ويهددون، لكننا نخاطب تلك الرؤوس العفنة وأولئك الخونة ونقول لهم: إنكم مهما عملتم وبأية جهة استقويتم فان ذلك لن ينجيكم من قبضتنا، وأخاطب المجاهدين الأبطال ونقول لهم لاتركنوا ولا تسكتوا على الظلم المالكي فسيروا على بركة الله ونحن من ورائكم، وسنبقى مشاريع استشهادية نحن وأبناؤنا وأحفادنا ــ بل وأحفاد أحفادنا ــ حتى يتحقق لكم النصر إن شاء الله .
( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين )
د. عبد الرزاق رحيم الهيتي
عن التجمع الوطني الموحد
صدر ببغداد بتاريخ 22/ 12 / 2011م
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان حول التفجيرات الأخيرة التي استهدفت أهلنا في بغداد
يبدو انه ليس هناك حد لاستهداف لأهل السنة في العراق، فيبدو إن إيران من خلال عملائها استغلت تلك التصريحات التي صدرت من هنا وهناك، فقامت بتحريك أذنابها من العملاء الخونة و في بغداد ليستغلوا تلك التصريحات الصادرة هنا وهناك وتقوم بهذه الأعمال الإجرامية لتحريك الشارع العراقي تجاه الأغلبية الصامتة والمستهدفة الآن من قبل إيران وأذناب إيران في عموم العراق، وتحملهم مسؤولية تلك التفجيرات .
إننا في الوقت الذي نستنكر فيه أي عمل إرهابي يستهدف الأبرياء من أبناء هذا الشعب المقهور والمغلوب على أمره، فإننا نؤيد أي عمل جهادي يستهدف تلك الرؤوس العفنة الذين دخلوا العراق خلف الدبابات الأمريكية، والذين استقووا بقوات الاحتلال على إخوانهم من أهل السنة والجماعة، تحت ذريعة القضاء على الإرهاب، حتى جردوهم من أسلحتهم الشخصية، مما جعلهم الآن يصولون ويجولون ويهددون، لكننا نخاطب تلك الرؤوس العفنة وأولئك الخونة ونقول لهم: إنكم مهما عملتم وبأية جهة استقويتم فان ذلك لن ينجيكم من قبضتنا، وأخاطب المجاهدين الأبطال ونقول لهم لاتركنوا ولا تسكتوا على الظلم المالكي فسيروا على بركة الله ونحن من ورائكم، وسنبقى مشاريع استشهادية نحن وأبناؤنا وأحفادنا ــ بل وأحفاد أحفادنا ــ حتى يتحقق لكم النصر إن شاء الله .
( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين )
د. عبد الرزاق رحيم الهيتي
عن التجمع الوطني الموحد
صدر ببغداد بتاريخ 22/ 12 / 2011م
إرسال تعليق