موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 10 ديسمبر 2011

إلى كل من يشكِّك بمواقف صدام حسين



هذا هو صدام حسين، النقي في السراء والضراء..
هو هو في السر كما في العلن..
هذا هو صدام حسين على حقيقته، بلا رتوش..


العالم يعيد اكتشاف صدام حسين. كان ذكيا، كان صادقا مع العالم ومع نفسه، كان مخلصا في عدائه للكيان الصهيوني ، لم يكن عميلا للأمريكان.
كان مخططا استراتيجيا رهيبا، توقع في 1993 انهيار امريكا الاقتصادي وشخَّص السبب بالضبط.
العالم مخبوص هذه الأيام بصدام حسين الى حد الجنون. لقد أعاد اعداؤه اليه اعتباره قبل ذكرى اغتياله في نهاية هذا الشهر.
هل تذكرون كل ارشيفنا الذي سرقوه؟
حسنا بدأوا يطبعون منه كتبا. آخرها هذا الكتاب الوثيقة، الذي احتوى على تفريغ تسجيلات صدام حسين في مراحل مهمة من تاريخ العراق، آلاف التسجيلات الصوتية وتسجيلات الفيديو التي حصلت عليها القوات الأميركية ، وهذه التسجيلات تغطي اجتماعات صدام حسين مع وزرائه والقادة العسكريين وشيوخ القبائل وكبار الشخصيات الزائرة.
انها مواقفه الحقيقية وتحليلاته وآراؤه بصوته، وبلا تزييف ولا فبركات إعلامية..

إقرأوا التفاصيل هنا

ملاحظة:
الحمد لله اننا حسمنا موقفنا مبكراً مع الرجل، باختيارنا إياه رمزاً ولم نكن بحاجة إلى هذه التسجيلات، لأننا نعرف حقيقته، ولكن إظهار الحق لإخراس المتقولين وإقناع المتشككين مطلوب، دائماً.

هناك 9 تعليقات:

Anonymous يقول...

السيد مصطفى كامل المحترم
لم أتمكن من قراءة التفاصيل من خلال مدونة عشتار إذ عندما يتم النقر لقراءة التفاصيل فانه يجري فتح موقع إخباري - كرد نيوز
اقترح نسخ ولصق المقالة الاصلية على موقعكم وكذلك موقع عشتار

مصطفى كامل يقول...

اخي غير المعرف
شكرا لاهتمامك
مع ان الرابط يعمل بشكل جيد في صفحتنا
هذا هو رابط المقال
http://ishtar-enana.blogspot.com/2011/12/blog-post_9444.html

فارس النور يقول...

رحمك الله يا شهيد الأمة
الحمدلله الذي اظهر الحق
على لسان أعدائه واقول
تعسا للكذابين العملاء
الذين يحاولون النيل
من رمز العراق الخالد
تعسا لكل من حاربوك
يا ابا الشهداء.
إلى جنات الخلد بإذن الله.

سيد أمين يقول...

في يوم استشهادك,أطلت قامتنا, وكعادتك , لم تخذلنا قط , فلم تضن علينا أبدا ولو حتى بروحك الطاهرة الأبية, فعشت رجلا في زمن تسيد فيه المخنثون والاشباه والاتصاف , ومت بطلا في زمن استولى عليه القرود والأقزام.
عشقت عروبتك ,فعشقتك, تمسكت بشيم الأولين فتنفست شجاعة عنتر وشهامة المعتصم وجود حاتم وعدل عمر وصدق الصديق وورع وحكمة علي ومت كما مات جداك الحسين وعلي.
فما أشرف أن نحيا كما حييت وما أقدس أن نموت كما مت,عشت رمزا لكل عربي صادق ومت مبرهنا على عظمة الايمان بالاسلام.

http://albaas.maktoobblog.com/%D8%A3%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%A3%D8%B7%D9%84%D8%AA-%D9%82%D8%A7%D9%85%D8%AA%D9%86%D8%A7/

الدكتور عبدالوهاب كريم يقول...

في اواخر عام 1987 على ما اعتقد خطب الرئيس الراحل في احدى المناسبات وقال بالحرف( لقد بدأ جرفهم يتهدم) ويقصد به النظام الايراني وقواته المسلحة بحربها ضد العراق وفعلا حقق العراق نصره على ايران في معارك التحرير واعلن الخميني هزيمته وتجرعه السم .. وكان يوم النصر في 8/8/1988 فكانت رؤيتة استراتيجية موفقة.

دعد بحرية يقول...

قصيدة صدام حسين فبل استشهاده


قلبي معي لم ينفه إعدائـــــي .. والقيد لم يمنع سماع دعائي

ما كنت أرجو ان اكون مداهناً .. بعض القطيع وسادةَ السفهاءِ


من قال ان الغرب يأتي قاصداً .. ارض العروبة خالص السراءِ ؟

من قال ان الماء يسكر عاقلاً .. والعلج يحفظ عورة العذراءِ ؟

من قال ان الظلم يرفع هامةً .. ويجر في الاصفاد كل فدائي ؟

من كبل الليث يكون مســـيداً .. حتى و ان عٌد من اللقطـــــاءِ

اني احذركم ضياع حضـــارةٍ .. وكرامةٍ وخديعة العمــــــــلاء

هذا إبائي صامد لن ينحني .. ويسير في جسمي دم العظماء

إعراق انك في الفؤاد متوج .. وعلى اللسان قصيدة الشعراءِ

إعراق هز البأس سيفك فاستقم .. واجمع صفوفك دونما شحناءِ

بلغ سلامي للطفولة بعثرت .. العابها بين الركام بتهمة البغضاء

بلغ سلامي للحــــرائر مُزقت .. اســــتارها في غفلة الرقباء

بلغ سلامي للمقاوم يرتدي .. ثوب المنون وحلة الشـــــــهداء

بلغ سلامي للشهيدين وقل .. فخري بكم في الناس كالخنساءِ

ارض العراق عزيزة لا تنحني .. والنار تحــــرق هجمة الغرباء

يحيا العراق بكل شبر صامداً .. يحيا العراق بنخوة الشــرفاء

رجل لا يعوض و لن يعوض
في زمن الخونة هذا
رحمك الله يارئيسنا الغالي يا أمير الشهداء

Anonymous يقول...

انه اخر الرجال من بعده لم يبق في وطن كان اسمه العراق رجال
هل مثله ينسى؟؟؟؟ محال

أبو يحيى العراقي يقول...

الاستاذ الفاضل المحترم مصطفى كامل. التحية و السلام و الاعتزاز و التقدير لكم يا أستاذنا و إلى المبدعة المتألقة دوماً عشتارنا على عرض هذا الموضوع الهام. إنها الإرادة و اللطف الالهي الذي جعل مجموعة أمريكية لا تمت بصلة للقائد الشهيد أو للعراق العظيم و بعد كل هذه السنوات العجاف المملوءة بالدجل و الاكاذيب ، تعمل على تقصي الحقائق فتظهرها للناس أجمعين. إنه درس عظيم تقدموه لنا يا سادتي في كيفية و معنى تخليد ذكرى الابطال و العظماء و الاستفادة من تراثهم العظيم. ليس بالبكاء و النحيب و شج الرؤوس و تلاوة المناحات او ارتداء الازياء بل بذكر المناقب التي تعلمنا الدروس في كيفية التصدي للخطأ و إعلاء البناء الصحيح. تذكر القائد الشهيد الرمز صدام حسين رحمه الله و إبراز مأثره ليس مجرد وفاء و أداء لدين له بأعناقنا حين وفى هو و أخلص لنا نحن العراقيين و للعراق العظيم و لكنه أيضاً إستلهام لدروس غنية من تجربة غنية تعلمنا كيف نحب بعضنا البعض و كيف نخلص بعضنا لبعض و للعراق و تعلمنا كيفية الوقوف بوجه الاجنبي و أطماعه و مشاريعه و التعامل معه بثقة بالنفس و بالمحافظة على مصالحنا ، تجربة تعلمنا الاخلاص و الشجاعة و النبل ، تجربة يكتشف فيها البعض أخطائه. ربما نفهم أن الاجنبي يكره و لاسباب سياسية مفهومة تخليد ذكرى القائد الشهيد صدام حسين لكننا لا يمكن أن نفهم أن كره البعض منا له يصل إلى الدرجة التي تجعله يضحي بكل الايجابيات الكبرى و الوطنية العالية التي حملها ذلك القائد لمجرد وقوع بعض الاخطاء منه و التي يمكن فهمها في إطار إدراك حجم المخاطر و التهديدات الخارجية التي تحيطه و خيانة البعض. الاجنبي دائماً و ابداً نراه يدعم أي نموذج معارض للحكم و يعمل و يساعد على تخليد ذكراه بغض النظر عن هويته في مقابل حرصه الشديد على عدم دعم أي نموذج حاكم إلا أن يكون تابعاً له و يقدم له الفوائد و الخدمات و سرعان ما يترك مثل هذا النموذج عند إنخفاض مستوى الفائدة التي يقدمها بالرغم من كونه مخلصاً لسيده الاجنبي

Anonymous يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وأصحابه الغر الميامين
كنت مرافقآ لشهيد العصر الرئيس صدام حسين
تحيه صادقه
والله ... والله ... اتمنى ان يكون كل مخلص لهذا البلد العظيم قد عمل بالقرب من رجل الرجال الشهيد المغفور له الرئيس صدام حسين ليرى بعد ذلك ان اخلاصه وتعلقه بالعراق العظيم .. يكون ضئيلا .. حيث يرى حجم اخلاصه وتفانيه لوطننا الحبيب والله لقد كنت ارى بعيني واسمع باذني انه يريد ان يعلم الطفل وهو لم يزل طفلا كيف يقرأ وكيف ياكل وكيف يعتني بصحته وكيف يوفي لوالديه ولعشيرته ولبلده ولوطنه وكيف يلتزم بدينه .. فاين من هذا الرجل الذي فقدته الامه العربيه فهو الانسان الذي سيبقى في مخيلتنا وقد تعلمنا منه الكثير.... الكثير... وان غدآ لناظره لقريب قوله تعالى ( يا أيها الذين امنو أصبرو وصابرو ورابطو واتقو الله لعلكم تفلحون ) ولن ينفع النادم ندمه على فعلته عندما نال من رمزنا

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..