في تعريفي لشخصيتي، كناشر لوجهات نظر، أقول انني صحفي عربي من العراق، ولكن كيف يعرِّف نوري المالكي نفسه؟
هذا ماسنعرفه عند قراءة الفقرة الثانية، تحديداً، من هذا المقال الذي نشرته صحيفة الغارديان البريطانية قبل أيام.
ولمن لايجيد الإنجليزية نقول: إنه يعرِّف نفسه باعتباره :
شيعياً عراقياً عربياً وعضواً في حزب الدعوة.
بعبارة أكثر دقة وتحديداً، فإن المالكي يعرِّف نفسه طائفياً في البداية والنهاية، وما بينهما مجرد حشو لا قيمة له.
بعبارة أكثر دقة وتحديداً، فإن المالكي يعرِّف نفسه طائفياً في البداية والنهاية، وما بينهما مجرد حشو لا قيمة له.
.........
سؤال: كيف سيتعامل الاعلام الطائفي الموجَّه لو وصف أحد العراقيين نفسه بوصف آخر، كأن يقول: أنا سني عراقي عربي من حزب كذا (أي حزب كان)؟
هناك تعليقان (2):
آسف لتعقيبي على قولك أو ترجمتك أخي مصطفى ولكنها لتوضيح أكبر وأفضل في راي لمعنى جوابة وتعريفه لنفسه فقد كتب كاتب المقالة أن المالكي قال
أنا أولاً شيعي وثانياً عراقي وثالثاً عربي ورابعاً عضو في حزب الدعوة.
يعني في البداية شيعي وفي النهاية شيعي لا غير ولا أكثر ولا أقل فهو شيعي بكل معنى للكلمة وكما أغلب الشيعة المقلدين(أقصد المقلدين فكرياً وتطبيقياً في الشعائر,المقلدين فقط أقصد) لمراجهم العظام أعداء للأسلام والمسلمين ويعملون, فقهوا ذلك أم لم يفقهوه, يعملون على هدم الأسلام ويتمنون لو يقتلون كل المسلمين.
ودليلي على قولي أقول لكل القراء أرجعوا الى مصادر فكر وفقه الدين الشيعي.
محمود النعيمي
هو يقصد ايراني انصور ماكو شيعي عراقي قبل هيج مصرح هاي تعليمات ايران.
إرسال تعليق