قد نختلف مع بعض ماجاء في هذا المقال، ولكننا وجدنا ان نشره في (وجهات نظر) مفيد لإطلاع القراء الكرام على جانب من حقيقة مجرم الحرب نوري المالكي وسلوكه الخسيس ونمط تفكيره التآمري.
أقول نختلف مع بعض ماجاء فيه، لأن السيد طارق الهاشمي اختار لنفسه مصيراً كهذا الذي هو فيه الآن، بارتضائه العمل مع حكومة عميلة مجرمة كحكومات مابعد الاحتلال، وارتضى لنفسه، مختاراً بكل أسف، أن يضع قدمه في ركاب السائرين ضمن المشروع الاحتلالي في العراق، وهو ماكنا نأباه عليه، معرفة منا بأصله الكريم وخلقه النبيل، ولكن!
طارق الهاشمي صبراً.. هذا زمان السفلة
هارون محمد
قال ناصح لا يبغي إمتيازا ولا يريد مكسبا لطارق الهاشمي قبل ان يعود مجددا الى منصبه كنائب لرئيس الجمهورية، مكانك في مجلس النواب رئيسا لكتلة (العراقية) تستطيع من خلاله ان تحرج نوري المالكي وتضعه في حجمه الحقيقي خصوصا وان ممارساته الطائفية وتجاوزاته على المواطنين وانتهاكاته لحرمات وكرامات العراقيين وفساده وإفساده وحمايته للصوص والمختلسين لا تحتاج الى جهد وعناء لاظهارها على الملأ وفضحه ليكون عبرة لغيره، لانها واضحة وبينة يعرف تفاصيلها القاصي والداني، كل ما يستلزمه الامرتصنيفها وترتيبها وهذه مسألة تنظيمية سهلة.
ورفض الرجل الفكرة والعرض معا مع الاسف وقال: أعرف ان المالكي يناصبني العداء ويكيد لي شخصيا بعيدا عن الخصومة السياسية والاختلاف في الرأي ولكني لا أريد ان أنزل الى مستواه وأخوض المهاترات معه، وهنا وقع في خطأ سياسي كانت نتيجته هذا الذي جرى له من ظلم وتلفيق وتزوير وافتراء.
ومشكلة الهاشمي وهو يشترك في سلطة تجمع نماذج منحطة في طبيعتها وسلوكها وعلاقاتها، انه يتعامل معها بطريقة أخلاقية تصل أحيانا الى درجة مثالية نتيجة تربيته البيتية الرصينة والتزاماته الدينية التي يحرص عليها وتقوم في جانب منها على احترام الآخر حتى لو كان مسيئا وتقديم النصح له وارشاده الى الصراط المستقيم، دون ان يدرك ان الابالسة لا يمكن ان يعودوا الى جادة الصواب، ورب العرش بجلاله وقدره وعظمته لعنهم ليواجهوا نهاياتهم في جهنم وبئس المصير، ونوري المالكي ابليس كافر لا ذمة عنده ولا ضمير، وانظروا الى تقاسيم وجهه حيث الخبث والحقد والكراهية بارزة، وتمعنوا في عينيه الثعلبيتين وهما تحملان نظرات لؤم وشهوة الى الايذاء، حتى حركات يديه تدل على انه مأزوم ويعاني من عقد دونية لو قدر للمرحوم الجاحظ وشاهده اليوم لافرّد له فصلا في كتابه الشهير(الحيوان)..!
والمقارنة بين الهاشمي والمالكي لا تستقيم ، فالاول ابن حمولة ووطنية وسليل اسرة عراقية أصيلة وعسكري مشهود له بالنزاهة والتمسك بالقيم النبيلة والانضباط في السلوك والعمل وقد إضطر الى التضحية بوظيفته المرموقة كمدرس في الكلية العسكرية والاحالة على التقاعد وهو في عمر مبكر لانه كان مقتنعا بصحة رأيه وعدالة موقفه وذهب الى الغربة ليس شحاذا يمد يده الى التومانات والدولارات ولم يسمح لنفسه ان يكون خادما في جهاز مخابرات، وانما كابد وكافح ونجح في عمله كمستشار لاكبر شركة عربية هي شركة الملاحة العربية في الكويت، بينما نوري المالكي الذي له في كل موسم إسم وصفة، هو إبن بيئة ملتبسة وصاحب طباع متخلفة عُرف بالنصب والاحتيال وهو في أول وآخروظيفة استخدامية جربها، وقبل فترة قصيرة إطلع الرأي العام العراقي على فضيحة اخلاقية كشف النقاب عنها صحفي عراقي بطلها المالكي الذي خدع موظفا في مديرية تربية الحلة في نهاية السبعينات ليكفله في مصرف الرافدين وسلمه سلفة زواجه وكانت 800 دينارعندما كان الدينار دينارا، وما ان صارت الدنانير في جيبه حتى أطلق ساقيه للريح وحط في طهران يستمتع بشهرعسل مع عروسه المصون بمال حرام، بينما ظل ذلك الموظف المسكين يدفع أقساط سلفة زواجه من طعام اطفاله وعياله لاكثر من اربع سنوات.
نوري المالكي مزاجي لا يحب غير نفسه وهذا مرض أخطر من السرطان، لا يحترم حتى جماعته في حزب الدعوة وقبل خمسة اعوام نشر السيد سليم الحسني وهو قيادي سابق في الحزب حادثة من يتمعن في معناها ومضمونها يلمس حجم الضغينة في نفسه والكراهية في اعماقه، يقول الحسني: استعنا بابي اسراء ـ هكذا كان إسمه الحركي ـ قبل ان يعود الى اسمه الحقيقي جواد ثم يغيره الى نوري والبقية تأتي تباعا، ليبحث مع المسؤولين الايرانيين وقف اجراءات ترحيل اللاجئين العراقيين وجميعهم من الشيعة، وكان سبب الاستعانة بالمالكي انه لا حساسية له مع اولئك المسؤولين وعلاقاته جيدة معهم نتيجة تمثيله حزب الدعوة في سوريا التي كان يتقاطر عليها الرسميون الايرانيون دوريا حيث كان يلتقيهم وينسج معهم صلات تعاون وعمل، غير ان المالكي رغم ما كان يعانيه ابناء جلدته وطائفته من اذلال واهانات ومعاملة عنصرية، امتنع عن تنفيذ هذه المهمة الانسانية ورفض الحديث مع اصدقائه الايرانيين بهذا الشأن.
المالكي موتور في تعاطيه مع أقرب الناس اليه، ومسعور في تعامله مع الاخرين، وهو تآمر من خلف الصفوف على رفيقه ورئيسه في الحزب ابراهيم الجعفري لازاحته عن رئاسة الحكومة الانتقالية ومن ثم دس عليه ومنع ترشيحه لرئاستها عقب انتخابات 2006، لذلك لم يجد الجعفري وصفا يليق بالمالكي غير (المنافق) يردده صباح مساء أمام الدعويين والصدريين والمجلسيين بل قاله اكثر من مرة مع وفد القائمة العراقية المفاوض مع الكتل الاخرى عقب انتخابات آذار 2010 .
انه مصاب بجملة امراض نفسية جاءت نتيجة تربية عبثية غير منضبطة أثرت على طبيعته ورسمت معالم طريقه، فهو بدلا من توظيف إرثه الريفي وعيشه القروي حيث المودة والمروءة كما هو معروف عن الريف العراقي وقراه الوادعة، فانه تعالى حتى على (طويريج) التي احتضنته وآوته وقوت عوده ، وقبل فترة كتبت مقالة أردت بها تذكير المالكي ببلدته وافضالها عليه، فسّرها بعض الكتبة وأصحاب (الاسهال) في مواقع الارتزاق على الانترنت بانها طائفية دون فهم وتمعن، وكأن المالكي فقيه شيعي وآية الله في الارض، رغم انه لو جمعت بعضه على كله لا يساوي غيرعقرب مسموم ودواء العقرب يعرفه العراقيون.!
ورفض الرجل الفكرة والعرض معا مع الاسف وقال: أعرف ان المالكي يناصبني العداء ويكيد لي شخصيا بعيدا عن الخصومة السياسية والاختلاف في الرأي ولكني لا أريد ان أنزل الى مستواه وأخوض المهاترات معه، وهنا وقع في خطأ سياسي كانت نتيجته هذا الذي جرى له من ظلم وتلفيق وتزوير وافتراء.
ومشكلة الهاشمي وهو يشترك في سلطة تجمع نماذج منحطة في طبيعتها وسلوكها وعلاقاتها، انه يتعامل معها بطريقة أخلاقية تصل أحيانا الى درجة مثالية نتيجة تربيته البيتية الرصينة والتزاماته الدينية التي يحرص عليها وتقوم في جانب منها على احترام الآخر حتى لو كان مسيئا وتقديم النصح له وارشاده الى الصراط المستقيم، دون ان يدرك ان الابالسة لا يمكن ان يعودوا الى جادة الصواب، ورب العرش بجلاله وقدره وعظمته لعنهم ليواجهوا نهاياتهم في جهنم وبئس المصير، ونوري المالكي ابليس كافر لا ذمة عنده ولا ضمير، وانظروا الى تقاسيم وجهه حيث الخبث والحقد والكراهية بارزة، وتمعنوا في عينيه الثعلبيتين وهما تحملان نظرات لؤم وشهوة الى الايذاء، حتى حركات يديه تدل على انه مأزوم ويعاني من عقد دونية لو قدر للمرحوم الجاحظ وشاهده اليوم لافرّد له فصلا في كتابه الشهير(الحيوان)..!
والمقارنة بين الهاشمي والمالكي لا تستقيم ، فالاول ابن حمولة ووطنية وسليل اسرة عراقية أصيلة وعسكري مشهود له بالنزاهة والتمسك بالقيم النبيلة والانضباط في السلوك والعمل وقد إضطر الى التضحية بوظيفته المرموقة كمدرس في الكلية العسكرية والاحالة على التقاعد وهو في عمر مبكر لانه كان مقتنعا بصحة رأيه وعدالة موقفه وذهب الى الغربة ليس شحاذا يمد يده الى التومانات والدولارات ولم يسمح لنفسه ان يكون خادما في جهاز مخابرات، وانما كابد وكافح ونجح في عمله كمستشار لاكبر شركة عربية هي شركة الملاحة العربية في الكويت، بينما نوري المالكي الذي له في كل موسم إسم وصفة، هو إبن بيئة ملتبسة وصاحب طباع متخلفة عُرف بالنصب والاحتيال وهو في أول وآخروظيفة استخدامية جربها، وقبل فترة قصيرة إطلع الرأي العام العراقي على فضيحة اخلاقية كشف النقاب عنها صحفي عراقي بطلها المالكي الذي خدع موظفا في مديرية تربية الحلة في نهاية السبعينات ليكفله في مصرف الرافدين وسلمه سلفة زواجه وكانت 800 دينارعندما كان الدينار دينارا، وما ان صارت الدنانير في جيبه حتى أطلق ساقيه للريح وحط في طهران يستمتع بشهرعسل مع عروسه المصون بمال حرام، بينما ظل ذلك الموظف المسكين يدفع أقساط سلفة زواجه من طعام اطفاله وعياله لاكثر من اربع سنوات.
نوري المالكي مزاجي لا يحب غير نفسه وهذا مرض أخطر من السرطان، لا يحترم حتى جماعته في حزب الدعوة وقبل خمسة اعوام نشر السيد سليم الحسني وهو قيادي سابق في الحزب حادثة من يتمعن في معناها ومضمونها يلمس حجم الضغينة في نفسه والكراهية في اعماقه، يقول الحسني: استعنا بابي اسراء ـ هكذا كان إسمه الحركي ـ قبل ان يعود الى اسمه الحقيقي جواد ثم يغيره الى نوري والبقية تأتي تباعا، ليبحث مع المسؤولين الايرانيين وقف اجراءات ترحيل اللاجئين العراقيين وجميعهم من الشيعة، وكان سبب الاستعانة بالمالكي انه لا حساسية له مع اولئك المسؤولين وعلاقاته جيدة معهم نتيجة تمثيله حزب الدعوة في سوريا التي كان يتقاطر عليها الرسميون الايرانيون دوريا حيث كان يلتقيهم وينسج معهم صلات تعاون وعمل، غير ان المالكي رغم ما كان يعانيه ابناء جلدته وطائفته من اذلال واهانات ومعاملة عنصرية، امتنع عن تنفيذ هذه المهمة الانسانية ورفض الحديث مع اصدقائه الايرانيين بهذا الشأن.
المالكي موتور في تعاطيه مع أقرب الناس اليه، ومسعور في تعامله مع الاخرين، وهو تآمر من خلف الصفوف على رفيقه ورئيسه في الحزب ابراهيم الجعفري لازاحته عن رئاسة الحكومة الانتقالية ومن ثم دس عليه ومنع ترشيحه لرئاستها عقب انتخابات 2006، لذلك لم يجد الجعفري وصفا يليق بالمالكي غير (المنافق) يردده صباح مساء أمام الدعويين والصدريين والمجلسيين بل قاله اكثر من مرة مع وفد القائمة العراقية المفاوض مع الكتل الاخرى عقب انتخابات آذار 2010 .
انه مصاب بجملة امراض نفسية جاءت نتيجة تربية عبثية غير منضبطة أثرت على طبيعته ورسمت معالم طريقه، فهو بدلا من توظيف إرثه الريفي وعيشه القروي حيث المودة والمروءة كما هو معروف عن الريف العراقي وقراه الوادعة، فانه تعالى حتى على (طويريج) التي احتضنته وآوته وقوت عوده ، وقبل فترة كتبت مقالة أردت بها تذكير المالكي ببلدته وافضالها عليه، فسّرها بعض الكتبة وأصحاب (الاسهال) في مواقع الارتزاق على الانترنت بانها طائفية دون فهم وتمعن، وكأن المالكي فقيه شيعي وآية الله في الارض، رغم انه لو جمعت بعضه على كله لا يساوي غيرعقرب مسموم ودواء العقرب يعرفه العراقيون.!
ويا طارق الهاشمي .. لا تضعف ولا تلين رغم ان المعركة مع المالكي غير متكافئة، لانها بين أصيل يعتمد على نفسه وأهله وشعبه في بيان حقه، وبين دخيل مستكبر وعميل مزدوج يسند ظهره على حيطان اطلاعات والجنرال قاسمي وسي آي إيه بوش واوباما واللوبي الصهيوني، عاد مؤخرا مزهوا ومنتشيا من واشنطن بعد ان وضع أكاليل عاره وعهره على قبور أسياده وقرأ على ارواحهم خطاب خيانته وليس سورة الفاتحة كما يدعّي، لان كلام الله لا يجري على ألسنة السفلة والقتلة والحرامية.
هناك 11 تعليقًا:
طارق الهاشمي لم يدخل عالم السياسة و المناصب لأجل خدمة العراق والعراقيين أنه دخلهما لأجل مكاسب شخصية ولطموح في نفسه وبالتالي لا يمكن وصفه ابداً على أنه وطنياً كما أن المتتبع لكلامه الذي كان يقوله فترة الإنتخابات أو ما قبلها يستطيع أن يميز ذلك ، كما أن المباديء لا تتجزأ وهو أرتضى لنفسه منذ البداية أن يكون طوعاً للمحتلين والعملاء .. وماذا يعرف من يدخل هذا المجال إلا أن يكون تحت طوعهم..
اعجبنى جدا مقولة زمن السفلة..
نعم نعم معك حق ذهب زمن الرجال
صحيح، ضمير، وهو ما اشرت اليه في تقديمي للمقال..
بصراحة انا صدمت جدا بما قاله الأستاذ هارون محمد عن الهاشمي.. كونه ابن حسب ونسب لا يبرأ موقفه
نعم صحيح تماما، لايبرئ موقفه بل يحمله مسؤولية اكبر
لا حول ولا قوة الا بالله
How to Save Iraq From Civil War
By AYAD ALLAWI, OSAMA AL-NUJAIFI and RAFE AL-ESSAWI NYT, December 27, 2011
كيف ننقذ العراق من الحرب الأهلية
الخيانه سلوك وتربيه وممارسات.. ونحن في العراق نعرف الخونه والعملاء ونفرزهم جيداً... ومن يتعامل معهم يسقط اجتماعياً وعشائرياً وعائلياً وسوف يحاسبه رب العزه على فعله.. هكذا امرنا ديننا الحنيف... ان اللذين خانوا العراق هم اللذين باعوا انفسهم لدوائر المخابرات الامريكيه والصهيونيه والبريطانيه والايرانيه .. وما اقبح واتعس من ارتضى لنفسه ان يكون مطية للاحتلال كائنا من يكون طارقها او حكيمها او سستانها او غفورها .. اخوتي لو ان كل بحور الكون فاضت مداد لتبرئة وغسل عارهم ما كفت فتعسا لاقلام تحبر سطورها باثمان الخيانة ..
عبد القادر الدوري
كاتب وشاعر
العراق المحتل
استغرب من تجاهل الكاتب واغلب الباحثين والكتاب تاريخ المالكي السابق في الارهاب والتفجير وقتل الابرياء وحزبه الارهابي التكفيري الذي صرح علنا في جريدته التي كان يصدرها في المنفى بانه يجب حتى (اطفال) و(نساء) البعثيين
المالكي من حزب باطني حقود تكفيري عقائدي لايؤمن سوى بقتل كل اهل السنة وهذه النقطة وحدها تكفي لكشف حقيقة هذا التكفيري وتفكيره المريض
من خان اهله هانت عليه نفسه. كيف تبنون تاريخا لمن خان شرفه العسكري قبل الاحتلال وظهر لنا من الظلمة لينصب نفسه ممثلا للسنة باسم الحزب الاسلامي اول من باعو السنة من اجل تفاهة منصب ومصلحة. يتحمل الى يوم القيامة وحده شرعنة الدستور الطائفي الذي دفع ثمنه هو. الهاشمي ليس له مطلب وطني غير المصلحة الشخصية الدنيوية. الم ينقلب على حزب هو رئيسه كما ادعى رغم عدم قناعتي بهذه التمثيلية. لا ذمة لخائن. لا ذمة لمن حمل تهم مخلة بالشرف العسكري قبل الاحتلال. اسف فرأس خيانة واذلال المجتمع السني في العراق هو الهاشمي ورافع العيساوي وصالح المطلك. كفاه فخرا كان احد الخونة الذين اجتمعو لبيع العراق في اربيل قبل الاحتلال. كفاه فخرا هو والعيساوي انهم باعو اسرار بلدهم للامريكان قبل الاحتلال. كفاهم فخرا الثريا التي كانو يحملونها قبل الاحتلال. اسف فذلنا اهل السنة في بلدنا يتحمله هذا الخائن لا فرج الله عنه غمة. المالكي يعرف ما قدمه لهم هذا الشخص وما عمل له هو احتقار من المالكي الطائفي لهذا الوضيع وليس لانه يخاف منه فالخائن محتقر دائما من طرفي النزاع. اتقدم بالشكر الجزيل للمجرم المالكي لتخليصنا من هذا الحقير. اللهم اضرب الظالم بالظالم يا الله.
إرسال تعليق