موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 5 ديسمبر 2011

مصر التي في خاطري!

هذه هي مصر التي في خاطري، مصر الحقيقية بلا رتوش، ولا تزييف، ولا حملات إعلامية مضللة وكاذبة..




انه راجي سامي يوسف شاب مصري، شاءت الأقدار أن يكون من أتباع الديانة المسيحية، ولكن ذلك لم يمنعه، وربما كان سبباً في ذلك، من أن ينصف دين الغالبية في بلده..


كتب على الفيس بوك رسالة صادقة عبَّرت عن ضمير مصر وشعبها الأصيل..

انها مصر التي في خاطري لا مصر التي يزيفون صورتها كل يوم..
أتمنى من كل قلبي أن يقوم كل عراقي بذلك.. ولكن حتى لانظلم أنفسنا، في العراق، أرجو قراءة هذه اللقطة الرائعة..



هناك تعليق واحد:

Anonymous يقول...

كلام راجي يوسف جميل .. كثر الله من أمثاله .. التشدد و التطرف مرفوض و ليس هو المشكلة الاكبر .. مشكلتنا بمن يستخف و يكره و يحقر ديننا من المسلمين بالاسم ..و لهم على مايبدو الصوت الاعلى و الحضوة الاوفر على الفضاء الالكتروني و الصحافة ..لهم سهامهم المسمومة و حقدهم على كل ما هو إسلامي ..مقالات لاتعد تصف المحجبات على سبيل المثال بخيمات متنقلة الى أكياس قمامة ناهيك عن التلميح و التصريح بالتخلف و التبعية و العبودية و غيرها من عبارات دون أدني إحترام لهؤلاء النسوة و حقهن في الحرية في الملبس و بشيء لا يضر أحد .. و هذا مثال ناهيك عن أمثلة لا حصر لها من ما صدر و يصدر عن اللبراليين و العلمانيين في و خلال و بعد إنتخابات مصر و هجومهم الذي جعل أعتى معادي الاسلام أكثر رحمة ..
بنت البلد

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..