هذه هي مصر التي في خاطري، مصر الحقيقية بلا رتوش، ولا تزييف، ولا حملات إعلامية مضللة وكاذبة..
انه راجي سامي يوسف شاب مصري، شاءت الأقدار أن يكون من أتباع الديانة المسيحية، ولكن ذلك لم يمنعه، وربما كان سبباً في ذلك، من أن ينصف دين الغالبية في بلده..
انها مصر التي في خاطري لا مصر التي يزيفون صورتها كل يوم..
أتمنى من كل قلبي أن يقوم كل عراقي بذلك.. ولكن حتى لانظلم أنفسنا، في العراق، أرجو قراءة هذه اللقطة الرائعة..
هناك تعليق واحد:
كلام راجي يوسف جميل .. كثر الله من أمثاله .. التشدد و التطرف مرفوض و ليس هو المشكلة الاكبر .. مشكلتنا بمن يستخف و يكره و يحقر ديننا من المسلمين بالاسم ..و لهم على مايبدو الصوت الاعلى و الحضوة الاوفر على الفضاء الالكتروني و الصحافة ..لهم سهامهم المسمومة و حقدهم على كل ما هو إسلامي ..مقالات لاتعد تصف المحجبات على سبيل المثال بخيمات متنقلة الى أكياس قمامة ناهيك عن التلميح و التصريح بالتخلف و التبعية و العبودية و غيرها من عبارات دون أدني إحترام لهؤلاء النسوة و حقهن في الحرية في الملبس و بشيء لا يضر أحد .. و هذا مثال ناهيك عن أمثلة لا حصر لها من ما صدر و يصدر عن اللبراليين و العلمانيين في و خلال و بعد إنتخابات مصر و هجومهم الذي جعل أعتى معادي الاسلام أكثر رحمة ..
بنت البلد
إرسال تعليق