لا أريد أن أعلِّق على الخبر الوارد في أدناه، ولكنني أتساءل: عما إذا كان محمد يونس الأحمد فعلها حقاً أم لا؟ ولماذا؟ ولمصلحة من؟ رغم انني أعرف جيداً حجم المجموعة المتبقية مع الأحمد...
يقول الخبر المنشور في عدد من الصحف، ومنها الوطن السورية:
تقدم حزب البعث في العراق جناح يونس الأحمد، إلى حزب الدعوة بمبادرة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مؤقتة بزعامة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ، على اعتبار أن العراق «لن يستقر إلا إذا اتفق البعث والدعوة وتناسوا الماضي»، وذلك في مبادرة جاءت «تثمينا» لمواقف المالكي القومية مع «تاج القومية العربية» سورية، وشرط إلغاء الدستور الحالي وإصدار عفو عام.
وأطلقت «قيادة سرايا البعث في العراق» مبادرتها، التي تلقت «الوطن» نسخة منها، على خلفية التفجيرات الإرهابية التي هزت بغداد أخيراً، وقالت: تلقينا ببالغ الأسى ممزوج بالمرارة أنباء التفجيرات الإجرامية التي طالت عاصمتنا الحبيبة بغداد منذ صباح الخميس وما زالت مستمرة حتى الآن، وراح ضحيتها المئات من أبناء شعبنا الصابر بين شهيد وجريح.
وقالت سريا البعث: إننا إذ ندين هذه الأعمال الإرهابية، نتوجه إلى المالكي ومن خلاله إلى حزب الدعوة العراقي، أكبر الأحزاب المشاركة في العملية السياسية حيث تاريخه العريق، بنداء عراقي خالص بعيداً من التخوين والتآمر، وتثميناً للمواقف القومية التي اتخذتها الحكومة العراقية بشخص المالكي مع الشقيقة سورية، تاج القومية العربية وبلد الممانعة العربية الوحيدة، إذ تتكالب عليها قوى الشر الاستعمارية لإيقاف قرارها العربي المستقل وتخليها عن المقاومات العربية المناهضة لكل الاحتلالات ومنها المقاومة الفلسطينية بكل فصائلها.
وتابعت «سريا البعث في العراق»: لهذا نطالب المالكي بمراجعة حاضره وحزبه، ونحن نراجع أخطاء حزبنا واختيار قيادة جديدة بعد الأخطاء الجسام التي وقع فيها أشخاص باسم البعث، وهاهو حزب الدعوة والأحزاب الأخرى تسير في نفس الأخطاء المكملة لأخطاء الماضي.
وأضافت: «نحن على يقين أن العراق لن يستقر إلا إذا اتفق البعث والدعوة وتناسياً الماضي وتطلعا إلى عراق ديمقراطي حر مستقل آمن ينعم شعبه بالرفاهية باستثمار خيراته.
وأوضح نص المبادرة: إنه بناء على ما سبق فإننا «نطالب بتشكيل حكومة وطنية تدير البلاد لفترة زمنية لا تتجاوز السنتين برئاسة المالكي من الكفاءات وضباط جيشنا الوطني الحالي والسابق، وخلال هذه الفترة يصدر عفو عام عن السابقين واللاحقين ممن أخطؤوا بحق العراق ويستثنى من هذا العفو كل من ساهم ومول إراقة الدم العراقي.
وقالت سريا البعث: «بلدنا يمر بأصعب مراحله التاريخية وأنتم أيها الأخ المالكي لن يرحمكم التاريخ إن بقيتم مصرين على الأخطاء كما فعل غيركم سابقاً باسم حزب البعث وها نحن المؤمنين بفكره القومي العربي ندفع الثمن الغالي».
وأضافت: إن اجتثاث الكفاءات العراقية العسكرية والمدنية وتهجير أبنائه خطأ جسيم، ولهذا نطالب بإلغاء كل ما جاء به الاحتلال ومنها الدستور الذي سيدمر ويفتت بلدنا وكتابة دستور جديد للعراق ونترك للشعب حرية الاختيار ولا نعتقد أنكم تخافون من اختيار الشعب.
وانتهت المبادرة بالتشديد على ضرورة أن «نقف موقف الشجعان من أجل بلدنا لإيقاف هدر الدم العراقي دون مبرر بل يتم هذا من أجل مصالح شخصية أو تنفيذ لأجندات خارجية وحزبية، وتابعت: أملنا أن يأخذ الأخ المالكي بهذا المقترح لننطلق بالعراق إلى الأمام ونتخلص، نحن كذلك، من الصنمية ومن الأشخاص الذين أصبحوا وبالاً على حزبنا وشعبنا ومستقبل بلدنا».
وأطلقت «قيادة سرايا البعث في العراق» مبادرتها، التي تلقت «الوطن» نسخة منها، على خلفية التفجيرات الإرهابية التي هزت بغداد أخيراً، وقالت: تلقينا ببالغ الأسى ممزوج بالمرارة أنباء التفجيرات الإجرامية التي طالت عاصمتنا الحبيبة بغداد منذ صباح الخميس وما زالت مستمرة حتى الآن، وراح ضحيتها المئات من أبناء شعبنا الصابر بين شهيد وجريح.
وقالت سريا البعث: إننا إذ ندين هذه الأعمال الإرهابية، نتوجه إلى المالكي ومن خلاله إلى حزب الدعوة العراقي، أكبر الأحزاب المشاركة في العملية السياسية حيث تاريخه العريق، بنداء عراقي خالص بعيداً من التخوين والتآمر، وتثميناً للمواقف القومية التي اتخذتها الحكومة العراقية بشخص المالكي مع الشقيقة سورية، تاج القومية العربية وبلد الممانعة العربية الوحيدة، إذ تتكالب عليها قوى الشر الاستعمارية لإيقاف قرارها العربي المستقل وتخليها عن المقاومات العربية المناهضة لكل الاحتلالات ومنها المقاومة الفلسطينية بكل فصائلها.
وتابعت «سريا البعث في العراق»: لهذا نطالب المالكي بمراجعة حاضره وحزبه، ونحن نراجع أخطاء حزبنا واختيار قيادة جديدة بعد الأخطاء الجسام التي وقع فيها أشخاص باسم البعث، وهاهو حزب الدعوة والأحزاب الأخرى تسير في نفس الأخطاء المكملة لأخطاء الماضي.
وأضافت: «نحن على يقين أن العراق لن يستقر إلا إذا اتفق البعث والدعوة وتناسياً الماضي وتطلعا إلى عراق ديمقراطي حر مستقل آمن ينعم شعبه بالرفاهية باستثمار خيراته.
وأوضح نص المبادرة: إنه بناء على ما سبق فإننا «نطالب بتشكيل حكومة وطنية تدير البلاد لفترة زمنية لا تتجاوز السنتين برئاسة المالكي من الكفاءات وضباط جيشنا الوطني الحالي والسابق، وخلال هذه الفترة يصدر عفو عام عن السابقين واللاحقين ممن أخطؤوا بحق العراق ويستثنى من هذا العفو كل من ساهم ومول إراقة الدم العراقي.
وقالت سريا البعث: «بلدنا يمر بأصعب مراحله التاريخية وأنتم أيها الأخ المالكي لن يرحمكم التاريخ إن بقيتم مصرين على الأخطاء كما فعل غيركم سابقاً باسم حزب البعث وها نحن المؤمنين بفكره القومي العربي ندفع الثمن الغالي».
وأضافت: إن اجتثاث الكفاءات العراقية العسكرية والمدنية وتهجير أبنائه خطأ جسيم، ولهذا نطالب بإلغاء كل ما جاء به الاحتلال ومنها الدستور الذي سيدمر ويفتت بلدنا وكتابة دستور جديد للعراق ونترك للشعب حرية الاختيار ولا نعتقد أنكم تخافون من اختيار الشعب.
وانتهت المبادرة بالتشديد على ضرورة أن «نقف موقف الشجعان من أجل بلدنا لإيقاف هدر الدم العراقي دون مبرر بل يتم هذا من أجل مصالح شخصية أو تنفيذ لأجندات خارجية وحزبية، وتابعت: أملنا أن يأخذ الأخ المالكي بهذا المقترح لننطلق بالعراق إلى الأمام ونتخلص، نحن كذلك، من الصنمية ومن الأشخاص الذين أصبحوا وبالاً على حزبنا وشعبنا ومستقبل بلدنا».
هناك 25 تعليقًا:
بغض النظر عن ان الخبر صحيح او لا .. لن يوافق المالكي على مشاركة اي احد .. هو اللي حواليه ديصفيهم.
معقوووووولة
لا أعتقد أن الخبر صحيح
أولاً المالكي لن يشارك أحد في عمليته السياسية
ثانياً حتى وإن كان الخبر صحيحاً لن تأتيه المباركة من إيران.
على كل نحن ننتظر محمد الأحمد ليؤكد أو ينفي الخبر.
صحيح ، ماتفضلتما به نور ودعد، ولكن من حقنا أن نتساءل عن صحة الخبر..
تحياتي لكما
مستحيل يبادر السيد محمد يونس الأحمد مثل هذه المبادرة .
لكن أستاذ مصطفى عندي سؤال إذا الخبر صحيح هل هو لمصلحة العراق؟
هذا الخبر اذا صح يخدم المالكي، وهل تعتقد اخي ان مايخدم المالكي مفيد للعراق ؟
بماذا يخدم المالكي ؟ في تشويه سمعة البعث مثلا؟
يقويه من جهة ويضرب به البعث الحقيقي من جهة اخرى
هذا الجواب إلي كنت أنتظره أستاذي الفاضل إذا مستحيل شخص مثل محمد اليونس أن يضع يده بيد المالكي ...
أتمنى ذلك، لكن علينا أن لاننسى ان الاحمد يسعى لشق الحزب الاصلي.
من يستبعد ان يعملها يونس الأحمد ينطلق من فرضية حرصه على ما تبقى لديه من سمعة وطنية تبدد معظمها بمحاولته الخائبة شق صفوف حزب البعث المقاتل ضد الإحتلال.ومن لا يستبعد ذلك ينطلق من حقيقة كون الأحمد وتحركه الإنشقاقي صنيعة نظام عربي ولابد له أن يتصرف كما يشاء فهو ليس أكثر من دمية بيد اجهزته الاستخبارية الحريصة على رد الجميل لنوري المالكي وجماعته الإيرانية الولاء على إسناده رفيقه في جبهة إلولاء "العربي" لإيران من خلال تزكية "وطنية" يقدمها شخص وتشكيل يحمل زورا أسم البعث،
وجريا على ما يبدو أنه اصبح مودة خطاب المنافقين المتمسحين ببساطيل الإحتلال، فإن يونس الأحمد لكي يقبل التماسه لدى المالكي وجماعته ذات الولاء المزدوج الأميركي-الإيراني لابد له أن يشتم الحكم الوطني العراقي وقيادة البعث. وهو يذكرنا بحميد الصايح في قناة البغدادية لدى اعلانه عن خبر قذف البطل منتظر الزيدي بوش بحذائه فبدأ البيان ب(قوانة) شتم الدكتاتورية
العميد الركن
قلناها ونقولها وسنبقى عليها ماحيينا تبآ .... تبآ لمن يضع يده بيد العماله فذلك هو بئر الخيانه واليوم قريب انشاء الله يوم نملئ ذلك البئر بتلك الرؤوس العفنه ومن يواليهم ونطلب من رفيقنا الاحمد ان يبين وجه نظره بذلك ونتمنى منه ان يعود للصواب فذاك هو البعث الذي حيينا فيه ومن صفات المناضل ان لايضيع نضاله هباء وان اصر على ذلك فسيعود ذلك عليه لا على غيره وليخسأ الخاسؤون
ولما لايكون صحيحا .. للتذكير فقط ( الم يرسل محمد يونس ) مندوبا عنه عام 2007 الى المنطقة الخضراء سرا للاتفاق على شيء من هذا القبيل لكن المسكين ترك في بوابة المنطقة الخضراء دون ان ينظر في وجهه حتى وعاد بيد خالية حينها الى دمشق .. برأيي ان الموضوع طبيعي وقد حان ( نضوج ) ثمرة مازرعته المخابرات السورية واعدتها اللحظة المناسبة لتكون ضمن المطبخ السياسي في العراق والمنطقة ..
اخي مصطفى .. ان سعيه الى شق وحدة الحزب واحدة من من كثير تذكر في تاريخه التآمري .. وما نشرته صحيفة الشاهد العراقي قبل ايام من اعتقال الشهيد القائد حول تفاوض قيادات بعثية لتسليم صدام حسين حيا مقابل تسنمها السلطة في العراق او المشاركة في حكمه .. ثم علينا ان لاننسى الطريقة التي سافر فيها الاحمد وهو المطلوب على قائمة الـ 55 .. ويتم نقله بطائرة خاصة من قاعدة سبايكر الجوية في قاعدة صلاح الدين الجوية سابقا الى سوريا .. فضلا الى ماكشف بالارقام اقيام المبالغ التي اودعها لديه الشهيد رحمه الله تعالى لفرض انشاء شبكة اتصالات لاسلكية في مناطق المقاومة وربطها مع القيادة انذاك .. والمبلغ كما ذكر كان 35 مليون دولار ..
ونحن ايضا نعلم من يلهث خلف المناصب والمغانم من يؤيده هنا في العراق وهم من يحاول اللعب على اكثر من حبل .. وسوف يأتي يوم يفضحون انفسهم بانفسهم ...
بعثي بدرجة مؤيد
العراق
الاخ مصطفى
السلام عليكم
بصرف النظر عن صحة الخبر من عدمه،وأن كنت أتمنى أن لايكون صحيحا،ليس حبا بمجموعة الاحمد،لكن تقديرا للعناوين التي كان يحملها هو ومن معه ممن نعرف،اقول ان مد اليد لمالكي هو طعنه غادره لشرف الرجوله ودماء الضحايا والشهداء،وكل أناء بالدي فيه ينضح
منذ قيام الاحمق يالخروج عن الشرعية الحزبية مستغلا اسم الشهيد صدام حسين وغرر ببعض الانتهازيين ممن كانوا في الحزب وهذا الفعل بتوجيه تامري ضد وحدة الحزب وبعد ذلك ارسل وفد الى المالكي وجلسوا في الاستعلامات والتقى بهم موظف في مكتب المالكي واخذ معهم صور لكي لايكذبوا اخبار خضوعهم للمالكي وصرفهم بخفي حنين وقد كشفت منظمة الرصد افعال موقعهم والذي يصدر من المنطقة الخضراء ورددنا عليه اكاذيبهم في مواقعهم الرشيد والمهيب ومساندهم الكذاب الاخر موقع الكادر والان رغم التشكيك بالخبر فانا على يقين بصحته لان من يقرا اسماء جماعة الاحمد سيعرف كم هم انتهازيون وطفيليون وطلاب كرسي وقد انكشفوا اكثر بعد انسحاب غزوان الكبيسي ومن معهم منهم فبقيوا لايعرفوا يتبعون اية قيادة قومية لان السورية رفضتهم والقومية الشرعية لاتعترف بهم لان امينها العام الرفيق عزة الدوري وكما قال احدهم اننا كابن الزنا لانعرف من هو ابانا
فهذا سقوط من خرج على الشرعية وتامر على وحدة الحزب والبعث كالنهر الجاري يتم كريه من الطفيليات بين فترة واخرى ليبقى ماؤه صافي
أولآ -- مع كامل أحترامي لتاريخ الرفيق محمد يونس الأحمد أو الأشارة ولفت النظر والتصحيح مع أنني كادر بعثي وقائدي الرفيق المجاهد عزة أبراهيم الدوري وهوى كما تعلمون يحمل صفة الأمين العام وهاذا الموقف المصيري الذي يطرحه الرفيق يونس الأحمد ليس من حقه طرحه طالما الحزب موجود وأمينه العام موجود وبكل الأحوال من وقع على قرار أعدام أميننا العام من الخيانة أن نتفق مع من أتى مع الأحتلال أي نوري المالكي فكيف يطاوعه قلبه البعثي أي من كان هاذا البعثي أن يتفق مع من قتل قادته ورموزه فلا صلح ولا أعتراف من نكل وتلطخت يديه بدماء البعثيين فلا يونس الأحمد يتجرأ على أتخاذا هاذا القرار ولا غير يونس الأحمد .
جوني وحش الحسن
عضو المكتب العسكري
بيروت 26 كانون أول 2011
السلام عليكم
لا استبعد ذلك من هكذا أنسان فمَن سبق له الغدر بوطنه وحزبه بعد الأحتلال ليس ببعيد عن ذلك ومع ذلك نرجوا أن لا يصح الخبر ولكن نقول ليونس الاحمد ما أجاب به القائد الشهيد صدام حسين رحمه الله لرامسفيلد في لقائه الذي سبق وارسلته لك أخي مصطفى على أيميلك أقتطف منه رد القائد رحمه الله
محمود النعيمي
صدام حسين : وماذا أيضا؟
رامسفيلد: سنقدم لك إعانة مالية محترمة وسوف يحفظ أمنك وأمن أسرتك في البلد الذي ستختاره.
صدام حسين: هل تريد أن تسمع شروطي؟.
رامسفيلد: يا حبذا.
صدام حسين (بلغة فيها كثير من الغرور والتعالي): أنا أريد أولا منك أن تحدد لي جدولا زمنيا للانسحاب من العراق، وأن تلتزم به حكومتكم أمام العالم، وأن تبدأوا عملية الانسحاب علي الفور.
وأنا أطلب ثانيا.. الإفراج فورا عن كافة المعتقلين العراقيين والعرب في السجون التي أقمتموها أو تلك التي قيدتم فيها حرية عشرات الألوف من شرفاء العراق.
وأطلب ثالثا منكم.. التعهد بتقديم التعويضات الكاملة عن الخسائر المادية التي لحقت بالشعب العراقي من جراء عدوانكم علي بلدنا منذ أم المعارك في عام 1991 وحتي اليوم، وأنا أقبل بالاستعانة بلجنة دولية وعربية لتقدير هذه الخسائر.
وأطلب رابعا.. أن تردوا الأموال التي نهبها رجالكم من خزائن العراق ونفطة خاصة هذا المجرم بريمر وأزلامه من الخونة والمارقين.
وأطلب خامسا.. إعادة الآثار التي سرقتموها وسلمتوها لمافيا الآثار، فهذه كنوز لا تقدر بمال الدنيا، لأنها تحمل تاريخ العراق وحضارته صحيح أنكم لا تملكون حضارة ولا تاريخا وأن عمر بلدكم لا يتجاوز بضع مئات من السنين، ولكن كل ذلك لا يجب أن يبرر سرقاتكم وحقدكم علي حضارة العراق وثروة العراق.
وأطلب سادسا.. أن تسلموني أسلحة الدمار الشامل إذا كنتم قد عثرتم عليها وأن تعيدوا إلينا حياة كل الشهداء الذين أزهقت أرواحهم، وأن تردوا شرف الماجدات العراقيات الذي سلبتموه.
رامسفيلد: هل هذا نوع من السخرية؟
صدام : لا، بل هذه هي الحقيقة المرة، التي تعرفونها.. يا سيد رامسفيلد أنتم ارتكبتم أكبر جريمة في التاريخ ضد بلد عربي مسالم.. لقد التقينا سويا في الثمانينيات، هل تذكر عروضك؟
مع احترامي للاخوة المعلقين ولناشر الموضوع أود تقديم رأيي فيه:
هذا الخبر، مثل اي خبر اخر، اما ان يكون كاذبا او صادقا، فإن كان كاذبا فعلى السيد الأحمد أن يصدر توضيحا بشأنه وينفيه، ويمكن لممثله في بيروت السيد عبدالجبار الكبيسي ان يفعل ذلك، مثلا.
واذا كان صحيحا، فعليه ان يجيب على التساؤلات المهمة التي قدمها ناشر وجهات نظر، والتي يسألها جميع القراء باعتقادي.
لاحظوا ان الصحيفة التي نشرت الخبر هي صحيفة سورية تصدر في دمشق، وبقدر تعلق الامر بالنشر، فأعتقد انه في حال كذب الخبر، فإن الجريدة ارادت ان تحرج الاحمد بموقف لايستطيع دحضه، حيث ان الجميع يعرف دور سوريا في دعم الاحمد وتأسيسها لتياره المنشق عن جسم الحزب الاصلي.
انها لعبة ذكية وضعت الاحمد في موقف محرج فعلا، اذا كان القصد ذلك، علما ان نظام دمشق يجيد اللعب والضرب تحت الحزام، ومواقفه معروفة في هذا الاطار.
اما اذا كان ثمة قصد اخر، فسيتضح الامر.
وفي حال كون الخبر صحيحا اعتقد ان السيد الاحمد ارتكب جريمة كبرى لاتغسلها كل أمواج بحار العالم.
والله أعلم
لاأظن ذلك، واذا كان قد فعلها فعلا؛ فان ذلك دليل صدق مااتهم به تنظيم يونس الأحمد بعلاقته بايران عبر النظام السوري
وعند موقع الرشيد نت الخبر اليقين
شريف الربيعي
لن يفعلها الا الخائبون الا سحقآ لهم
اعتقد ان ماورد في الرابط التالي افضل رد على السيد الاحمد ومبادرته
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=10949
هذه هي عقلية حزب الدعوة ايها المخدوعين.
خساء المرتد محمد يونس الاحمد وخساء كل من باع مبادئه هل نسى الاحمد انه مناضلي البعث في سجون حزب الدعوه يغتصبون ويعذبون هل يدري ان البعث قام حزب الدعوه بتصفيتهم ولا زال يقتل بهم اليس يدري ان المالكي مهمش الشعب العراقي وخاصه اهل السنه المرتد يونس الاحمد خان نفسه وخان عراقيته والويل لك
عادت قيادة «سرايا البعث في العراق» إلى التأكيد ثانية استعدادها، من أجل سورية
أن تتفاوض مع كل الأطراف في الحكومة العراقية باستثناء من تلطخت أياديه بدماء العراقيين الأبرياء شرط إلغاء الدستور والمحاصصة الطائفية وترك حرية الاختيار للشعب، موضحة ذات الوقت أن «سريا البعث في العراق» وإن كانت الأقرب إلى تنظيم جناح محمد يونس الأحمد إلا أن «هذه السرايا وقيادتها لا علاقة لها من قريب ولا من بعيد بتنظيمي جناحي الحزب المتمثلين بالرفيقين عزة الدوري ومحمد يونس الأحمد».
وذكر في الخبر جناح الرفيق محمد يونس الأحمد.
وقال التصريح الذي حمل توقيع قيادة سريا البعث في العراق: نؤكد كما ذكرنا مراراً وتكراراً أن سرايا البعث أحد فصائل المقاومة العراقية التي تضم تنظيماً واسعاً من البعثيين العراقيين المتواجدين على أرض الوطن من المفصولين أو المحالين على منظمة المناضلين سابقاً وقيادات مرموقه ولها وزنها العشائري والنضالي في الحزب، والأهم أنها تضم نخبة كبيرة من شباب البعث غير الباحثين عن مجد وسلطة وإنما مصلحة الشعب والحزب فوق أي اعتبار لهم.
وتابع: إن هذه السرايا وقيادتها لا علاقة لها من قريب ولا من بعيد بتنظيمي جناحي الدوري والأحمد، وأضاف: نعم إن السرايا الأقرب .
http://alrasheednet.com/readNews.php?id=9642
إرسال تعليق