داليا وصفي ناشطة أميركية، والدها عراقي مسلم، وأمها يهودية أميركية، أمضت طفولتها في العراق، ثم هاجرت إلى الولايات المتحدة منذ العام 1977.
في أعقاب الغزو الأميركي زارت الدكتورة داليا وصفي، العراق وأمضت فيه عدة أشهر واطلعت على حقائق "المنجزات" الأميركية المتحققة فيه، جراء "تحريره".
لها العديد من الفعاليات المناهضة للغزو الأميركي للعراق، ومنها فعاليات داخل بعض المنتديات التي أقامها الكونغرس الأميركي.
استمعوا إليها وهي تعرض، للشعب الأميركي، حقائق مؤلمة، تجسد مآل الأمور في العراق، وحقيقة مايجري فيه، باختصار شديد وبلا تزويق أو فبركات إعلامية..
هناك تعليقان (2):
ضمير العالم ميت و لم تعد هناك أي وسيلة لإستحضاره حتى يُعاقب المجرمين على ما فعلوه ببلدنا و أهلنا ..و لكن حاشا الله أن يترك الظالمين يمارسون ظلمهم كما يشاؤوا .. يالثارات العراق و يالإنتقام الله الشديد ..
بنت البلد..
عدنان
السلام عليكم اقولها بكل ثقه ان الثار وصل للحد الذي هو شخصي قبل ان يكون مبدأ من مبادئ من يقلب الامور من البشر على من يحكم العراق ومن سار معهم او في اتجاههم فالغرباء من الامريكان وغيرهم يعلم صاحب الثار كيف سينفذه وممن وكيف ومتى واين اما بالنسبه للعملاء فوالله لو بقت آخر قطره دم باجسادنا سيكون هدفها الثأر ... الثأر حينها سيرى العالم من نكون وما هو مفهوم الثار عند العرب فوالله لتعجز الاعين من مشاهده مناظر الحقد الاسود التي وصلت بها الامور حتى في نزع القلب من موقعه وان لم يصدق احد بذلك فليقول لنا لاقوم بارسال صورة ذلك المجاهد وقد انتزع قلبه من صدره .... والله اكبر .... وهذا الكلام للعملاء قبل الاصدقاء ولقريبي الدار قبل بعيديه وللارذال قبل الشرفاء
إرسال تعليق